الصفحه ٢١٣ : قطع جميع البتاركة فافسد الجميع مقالتهما ولعنوهما ، وأثبتوا أن
المسيح إله وإنسان في المكان مع الله
الصفحه ١٨ : أجمعوا على
اختيار الكفر لكانوا في ذلك أسوة قوم نوح ، وقد أقام فيهم ألف سنة الا خمسين عاما
يدعوهم الى الله
الصفحه ٨٧ : لا ابن خالق البشر فبعث الله هادي الأمة
وكاشف الغمة فبين للأمم حقيقة أمر المسيح وأنه عبد كريم ونبي
الصفحه ٩٩ : الأنبياء أو يجعل ذلك في غيرهم ،
فظهر لي الملك في صورة شاب حسن الوجه فقال : السلام عليك يا دانيال ، إن الله
الصفحه ١٤٠ : المدينة ، واعداؤهم يتطلبونهم
في كل وجه ، وقد بذلوا الرغائب لمن جاءهم بهم ، فخرج رسول الله
الصفحه ٢١٢ : إلها وهو ربنا يسوع المسيح الذي هو مع الله في
الطبيعة ومع الناس في الناسوت وأقروا بطبيعتين وبوجه واحد
الصفحه ٢٢ :
الملائكة ، وهذا
الداء هو الذي منع اليهود من الايمان بعيسى ابن مريم وقد علموا علما لا شك فيه أنه
الصفحه ٢٢٢ :
ثُمَّ
جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ ، ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً ،
فَخَلَقْنَا
الصفحه ١٦٢ : فرع مرتب عليه وهو : أن يكون مريدا للمرأة محبا لها وهي في غاية الكراهة له
، فأحدثوا لهذا الفرع حكما في
الصفحه ١١٤ : الله إليه في الزبور :
«يا داود أنه سيأتي من بعدك نبي يسمى أحمد ومحمد ، صادقا سيدا ، لا أغضب عليه أبدا
الصفحه ٢٠٢ : بخبرهم فحبسهم ثم أطلقهم ، وخرج إلى مخرج له فأخذ الفتية كل
مالهم فتصدقوا به ، ثم خرجوا إلى جبل فيه كهف
الصفحه ٢٠٩ : ء له في الفعل ، وإن كان مختارا
فجائز أن يطاع وجائز أن يعصي ، وجائز أن يثاب وجائز أن يعاقب. وهذا أشنع في
الصفحه ٢١٦ : » في أيام معاوية بن أبي سفيان تلاعنوا فيه ، وذلك أنه كان برومية راهب قديس
يقال له مقسلمس وله تلميذان
الصفحه ٢١٤ : كان لهم بعد
هذا المجمع «مجمع سابع» في أيام أنسطاس الملك ، وذلك أن سورس القسطنطيني كان على
رأي أوطيسوس
الصفحه ٦٩ : بصفات لا تناسب هذا الروح وانما تناسب رجلا يأتي بعده
نظيرا له ، فانه قال : «ان كنتم تحبوني فاحفظوا وصاياي