الصفحه ٢٠٥ : شديدا
وبقي متحيرا لا يدري كيف يصنع. قال سعيد بن البطريق فظهر له على ما يزعم النصارى
نصف النهار في السما
الصفحه ١٠٣ : كذاب مفتر على الله وأنبيائه مفسد للعالم
مغير لدعوة الرسل ، ومن ظن هذا بالله فقد ظن به أسوأ الظن وقدح في
الصفحه ١٦١ : عن هذا الرأي فيأخذ في مدحه وشكره ، فيقول لقد عظم الله ثواب فلان
إذ قوى ناموس الدين في قلوب هذه
الصفحه ١٧٠ : الدائمة إلى أبد الآبدين» فصرحوا فيها بأن المسيح رب وأنه ابن
الله ، وإنه بكره ليس له ولد غيره ، وأنه ليس
الصفحه ٢١٠ :
التوراة حراما فكيف يحل لنا أن نأكله ونطعمه الناس؟ فقال له بولس : إن سيدنا
المسيح قد أبطل كل ما في التوراة
الصفحه ٢١١ :
واجتمعوا عدة
مجامع كل مجمع يلعن فيه بعضهم بعضا ونحن نذكر بعض مجامعهم بعد هذين المجمعين.
[المجمع
الصفحه ٧٧ : وجاء بالحق وصدق المرسلين ، حتى أعلن بالتوحيد على رءوس
الاشهاد ، وعبد الله وحده لا شريك له في كل حاضر
الصفحه ٢٠٨ : يكن لهم نساء ، ولا كانوا
أيضا يصيرون أحدا له زوجة بتركا ، قال وانصرفوا مكرمين محظوظين ، وذلك في سبعة
الصفحه ١٧٦ :
[ما يراد بلفظ «الأب» و «الرب» و «الإله» و «السيد»
في كتبهم التي اشتبهت عليهم]
[اسئلة على إلهية
الصفحه ١٠ : ، أعصى الناس للخالق الذي لا سعادة له إلا في طاعته ، وأطوعهم للمخلوق الذي
ذهاب دنياه وأخراه في طاعته
الصفحه ١٣٤ : أيام» فيا لله العجب كيف يدعي أن تلك المعجزة والقدرة له ويدعي أن الشاهدين
عليه بها شاهدا زور؟! وفيه أيضا
الصفحه ١٧٢ : ،
وابن الله في الحقيقة ، وكلمة الله في الحقيقة ، لا ابن لله في الحقيقة سواه ، ولا
أب للمسيح في الحقيقة
الصفحه ١٦٩ :
المسيح بعده على ذلك قريبا من ثلاثمائة سنة ثم أخذ القوم في التغيير والتبديل
والتقرب إلى الناس بما يهوون
الصفحه ٦ :
وَآتُوا
الزَّكاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلى وَنِعْمَ
النَّصِيرُ
الصفحه ١٦٧ :
وقول العظائم فيه.
فما ظن هذه الطائفة برب العالمين أن يفعله بهم إذا لقوه (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ