الصفحه ١٦٤ :
وصفعوه وبصقوا في
وجهه ووضعوا الشوك على رأسه وكالفرس والكلدانيين وغيرهم.
[صلاتهم دعاء على الأمم
الصفحه ٢٠٥ : مملكته معه في هدو وسلامة كتب
رؤساءهم إليه يسألونه أن يخلصهم من عبودية ملكهم ، فلما قرأ كتبهم اغتم غما
الصفحه ٢٠٧ :
في مدينة نيقية
بعد سنة وشهرين ألفان وثمانية وأربعون أسقفا ، فكانوا مختلفي الآراء ، مختلفي الأديان
الصفحه ٦٢ : كان الدجال رجل كاذب يخرج في آخر الزمان وبقاؤه في الأرض
أربعين قوما قد تطابقت الرسل على الأخبار به
الصفحه ٦٦ : كانت النبوة والملك في اسرائيل والعيص
، وهما ابنا إسحاق ، فلما بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوسلم؟!
(فصل
الوجه الخامس والعشرون) قول حبقوق في كتابه : «إن الله جاء من اليمن ، والقدوس من جبال فاران
الصفحه ١٠٣ :
(فصل
الوجه السادس والثلاثون) قول المسيح في الإنجيل الذي بأيديهم وقد ضرب مثل الدنيا فقال : «كرجل
الصفحه ١١٤ :
[حديث وهب عن الزبور]
وقال عبد المنعم
بن إدريس ، عن أبيه ، عن وهب ، قال في قصة داود ، ومما أوحى
الصفحه ١٢٧ :
الأول. والله
سبحانه لم يتجل لموسى وإنما أمره أن يدخل يده في جيبه وأخبره أنها تخرج بيضاء من
غير سو
الصفحه ١٥٣ :
جملتهم ومعدود في زمرتهم؟!! فأما طائفة شبه الله علماءهم بالحمير التي تحمل أسفارا
، وطائفة علماؤها يقولون
الصفحه ١٦١ :
[حيل حخاميمهم الدنيئة]
وما من جماعة منهم
في بلدة إلا إذا قدم عليهم رجل من أهل دينهم من بلاد
الصفحه ١٦٨ : . والمسيح حرم الخنزير ، ولعن آكله ، وبالغ في
ذمه ؛ ـ والنصارى تقر بذلك ـ ولقي الله ولم يطعم من لحمه بوزن
الصفحه ١٦٩ :
المسيح بعده على ذلك قريبا من ثلاثمائة سنة ثم أخذ القوم في التغيير والتبديل
والتقرب إلى الناس بما يهوون
الصفحه ١٧٠ :
ويدخلوا فيه ،
فاتفق رأيهم على مداخلة الأمم والترخيص لهم والاختلاط بهم ، وأكل ذبائحهم ،
والانحطاط
الصفحه ١٩٨ : افضل الصلاة والسلام. فإذا وضع هذا القول في المسيح في
كفة وقول عباد الصليب المثلثة في كفة تبين لكل من له