الصفحه ٧٩ : بالأيدي في الحيطان وطاعة كل من يحرم عليهم ما شاء
ويحلل لهم ما شاء ويشرع لهم من الدين ما شاء من تلقاء نفسه
الصفحه ٩٩ :
وبعدها مملكة قوية
مثل الحديد ، وأما الرجلان اللذان رأيت من خزف فمملكة ضعيفة ، وأما الحجر العظيم
الصفحه ١١١ : رسول الله قال
في مجلس من مجالس قريش : هل كان فيكم من مولود هذه الليل؟ قالوا : لا نعلمه ، قال
انظروا يا
الصفحه ١١٨ : : قال : فهل تعلم قرشيا أشرف منه؟
قلت لا والله ، قال : أمحوج هو؟ قلت لا بل هو ذو مال كثير ، قال كم أتى له
الصفحه ١٢٧ :
الأول. والله
سبحانه لم يتجل لموسى وإنما أمره أن يدخل يده في جيبه وأخبره أنها تخرج بيضاء من
غير سو
الصفحه ١٣٣ :
علما وعقلا؟! أهل الكتاب يعلمون أن أحدا لا يمكنه ذلك. وأما من قال من المسلمين. «أن
التغيير وقع في أول
الصفحه ١٥٧ : : إن الله بكى على الطوفان حتى رمد من البكاء وجعلت الملائكة تعوده ،
وقولهم : إنه عض أنامله على ذلك
الصفحه ١٨٦ :
لله ، والعبودية
أجل مراتبه ، واسم «الإله» من جهة التراجم جاء ، والمراد به السيد المطاع لا الإله
الصفحه ٢١٩ :
(الوجه
الثاني) أن دعوة محمد بن
عبد الله صلوات الله وسلامه عليه هي دعوة جميع المرسلين قبله من أولهم
الصفحه ٢٢٢ : الْعَلَقَةَ مُضْغَةً) [المؤمنون : ١٢] ،
إلى آخر الآية ، فاستطرد من الشخص المخلوق من الطين وهو آدم إلى النوع
الصفحه ٧ :
والالوان ،
والخضوع له والتذلل والخرور سجودا على الاذقان ، لا يؤمن من يدين به بالله ولا
ملائكته ولا
الصفحه ٣٠ : دينه وآوى
أصحابه ومنعهم من أعدائهم ، وقصته أشهر من أن تذكر ، ولما مات أعلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١ : الحرب بينكم وبينه سجالا ينال منكم وتنالون منه وكذلك
الرسل تبتلى ثم تكون لها العاقبة وسألتك هل يغدر
الصفحه ٦٧ :
جاء وبخ العالم
على الخطيئة ، ولا يقول من تلقاء نفسه ولكنه مما يسمع به ، ويكلمكم ويسوسكم بالحق
الصفحه ٨٣ :
فصل ومن ذلك وهو (الوجه
السادس)
قوله في الفصل
التاسع من السفر الأول من التوراة «ان هاجر لما فارقت