الصفحه ١٦١ :
[حيل حخاميمهم الدنيئة]
وما من جماعة منهم
في بلدة إلا إذا قدم عليهم رجل من أهل دينهم من بلاد
الصفحه ١٦٢ :
والإكرام!!!
[من شريعتهم نكاح امرأة الأخ أو العار!!]
وأذكر لك مسألة من
مسائل شرعهم المبدل أو
الصفحه ١٦٨ : . والمسيح حرم الخنزير ، ولعن آكله ، وبالغ في
ذمه ؛ ـ والنصارى تقر بذلك ـ ولقي الله ولم يطعم من لحمه بوزن
الصفحه ١٦٩ :
المسيح بعده على ذلك قريبا من ثلاثمائة سنة ثم أخذ القوم في التغيير والتبديل
والتقرب إلى الناس بما يهوون
الصفحه ١٧٢ : ، قالوا : فمنا من يطلق في لفظه وعبارته حقيقة هذا المعنى فيقول : مريم حبلت
بالإله ، وولدت الإله ، ومات
الصفحه ١٨٠ :
ومحمد أحق بها
منه. وإن قلتم أوجبنا له بذلك الإلهية لقول أرمياء النبي عن ولادته : «وفي ذلك
الزمان
الصفحه ١٨٧ :
الشخصين أولا وإلى
ثبوت هذا النقل عنهما ، وإلى مطابقة الترجمة من غير تحريف ـ وهذه «ثلاث مقامات»
يعز
الصفحه ١٩٧ :
مخلوق مصنوع ، وكان النجاشي على هذا المذهب. وإذا ظفرت المثلثة بواحد من هؤلاء
قتلته شر قتلة ، وفعلوا به ما
الصفحه ٢٠٢ : كل عالم فيهم ، ثم قتل من
كان بمصر والإسكندرية من النصارى ، وهدم الكنائس ، وبنى بالاسكندرية هيكلا
الصفحه ٢٠٦ : ، فكسر الصنم وجعل منه صليبا وسمى الهيكل كنيسة ميكائيل ،
فلما منع بترك الإسكندرية أريوس من دخول الكنيسة
الصفحه ٣١ :
أسلمهم إليهما ولا
أكاد أقوام جاوروني ونزلوا ببلادي واختاروني على من سواي حتى أدعوهم فأسألهم ما
الصفحه ٤٧ : وكسوة ، وقال اقرأ
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم مني السلام واخبره اني متبع دينه ، قال شجاع فقدمت على
الصفحه ٥٢ :
وغيرهما من النبوات التي بأيدي أهل الكتاب كما سنذكرها ، ويدل عليه وجوه :
«الوجه
الأول» أن رسول الله
الصفحه ٦٥ :
«فاران» هي أرض
الشام وليست أرض الحجاز وليس هذا ببدع من بهتهم وتحريفهم وعندهم في التوراة : ان
الصفحه ٦٦ :
هو من صميم ولده ،
فإنه جعل لأمة عظيمة ، ومن تدبر هذه البشارة جزم بأن المراد بها رسول الله