الصفحه ١١٩ :
النصراني؟ قال نعم
، فقلت قد كان ، قال ومن؟ قلت محمد بن عبد الله ، فتصبب عرقا : فقلت : قد كان من
الصفحه ١٢٤ : ، ثم فتح بابا آخر فاستخرج منه حريرة سوداء فيها صورة بيضاء وإذا رجل شاب
شديد سواد اللحية لين الشعر حسن
الصفحه ١٣٩ :
أنفسكم بما شهد
الله وملائكته وأنبيائه ورسله وعباده المؤمنون به عليكم من الكفر والتكذيب والجحد
للحق
الصفحه ١٤٣ :
الألفاظ التي هي
بألفاظ أهل الجنون والمعتوهين أشبه منها بألفاظ العقلاء فالمسلمون إنما بنوا أساس
الصفحه ١٦٥ : ومما لم يذكروه فهو في بعضهم وليس في جميعهم ونبيهم
وكتابه ودينه وشرعه بريء منه ، وما عليه من معاصي أمته
الصفحه ١٩٨ :
أيديهم باذى ،
فرفعه إليه وأسكنه سماءه ، وسيعيده إلى الأرض ينتقم به من مسيح الضلال واتباعه ،
ثم
الصفحه ٢٠٩ : » وقال : «كما أن الأب يحيي من يشاء ويميته كذلك الابن يحيي من يشاء ويميته»
قالوا فدل على أنه يحيي ويخلق
الصفحه ٩ :
المغضوب عليهم من الافك والباطل وزور الكلام ، كما نزه ربه وخالقه ومرسله عما قال
فيه المثلثة عباد الصليب
الصفحه ٢٣ :
تدري عما كان
اسلام اسد وثعلبة ابني شعبة واسد بن عبيد لم يكونوا من بني قريظة ولا النضير كانوا
فوق
الصفحه ٥٨ : بعد تصديقه ، وذلك ينقض الغرض المقصود باخباره من كل وجه ، وهو بمنزلة
رجل يخبر بما يشهد بكذبه ويجعل
الصفحه ٦٨ : عليه قول يوشع «من
عمل حسنة يكون له فارقليط جيد» اي حمد جيد.
«والقول
الثاني» وعليه اكثر
النصارى انه
الصفحه ٨٦ :
المضطهد البائس
ممن هو أقوى منه وينقذ الضعيف الذي لا ناصر له ويرأف بالمساكين والضعفاء ويصلى
عليه في
الصفحه ١٠١ :
يدي سيوف مسلولة
وقسي موترة من شدة الملحمة» وهذا إخبار عما حل بعبدة الأوثان من رسول الله
الصفحه ١٠٩ :
لقي من الطعام ،
سيفه على عاتقه ولا يبالي من لاقى يباشر القتال بنفسه ، ومعه أصحابه يفدونه
بأنفسهم
الصفحه ١٤٢ : يحصون
كثرة ، ومعلوم أن الغرض الداعي لموافقة الجمهور الذين لا يحصون كثرة وهم أولو
القوة والشوكة أقوى من