الصفحه ٢٠ :
وهو شر خلق الله وافجرهم وأظلمهم واكذبهم ، ولا يشك من له أدنى عقل أن إطباق أكثر
الامم على متابعة هذا
الصفحه ٢٧ :
تبارك وتعالى على
عباده أنه رضي بإراقة دمه عنهم على خشبة الصليب ، فمكن اعداءه اليهود من نفسه ليتم
الصفحه ٣٢ : ، قالت ثم غدا عليه من الغد فقال له أيها الملك إنهم
يقولون في عيسى ابن مريم قولا عظيما فارسل إليهم فاسألهم
الصفحه ٥٠ :
صلىاللهعليهوسلم أوثان تعبدها رجال من أهل المدينة لا يتركونها فاقبل عليهم
قومهم وعلى تلك الاوثان
الصفحه ٧١ : ، وقال : «أنا النذير العريان» فاخبر من الأمور التي تأتي في المستقبل
بما لم يأت به نبي من الأنبياء كما
الصفحه ٨٩ : محمد بالحمد يا قدوس الرب اسمك موجود
من الأبد» فهل بقي بعد ذلك لزائغ مقال أو لطاعن مجال؟! وقوله : «يا
الصفحه ٩٨ :
ومن الذي سارت
المنايا أمامه وصحبت سباع الطير جنوده لعلمها بما يقرب من ذبح الكفار لله الواحد
القهار
الصفحه ١٢٥ :
«اليهود» فعلماؤهم
عرفوه وتيقنوا أنه محمد بن عبد الله فمنهم من آمن به ومنهم من جحد نبوته وقالوا
الصفحه ١٥٨ :
من ذبائحهم ، ولم
يمكنهم ذلك إلا بحجة يبتدعونها من أنفسهم ويكذبون فيها على الله ، فإن التوراة إنما
الصفحه ١٨٩ :
والنوم والنسيان
والندم والخوف والهم والحزن ونحو ذلك. «الخامس» أنه لا يماثل شيئا من مخلوقاته بل
ليس
الصفحه ٦ : ) [الحج : ٧٨] وحكم
سبحانه بانه أحسن الاديان ، ولا أحسن من حكمه ولا أصدق منه قيلا فقال : (وَمَنْ أَحْسَنُ
الصفحه ١٧ :
صلىاللهعليهوسلم تبين له انه لم يكره أحدا على دينه قط ، وانه انما قاتل من
قاتله : وأما من هادنه فلم يقاتله ما دام
الصفحه ٣٧ : من الشام فاخبروني بهم ، فقدم عليهم تجار من النصارى فأخبروني ، فقلت لهم إذا
قضوا حوائجهم وأرادوا
الصفحه ٦٠ : تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَيَعْفُوا
عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ) [المائدة
الصفحه ٨٢ : يموت
من العطش ، وأن الله سقاه من بئر ماء» وقد علم بالتواتر واتفاق الأمم أن إسماعيل
إنما ربي بمكة ، وهو