الصفحه ١٣٢ :
سائر الأنبياء ،
وهي الإسلام الذي من يبتغي غيره دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. وقد
الصفحه ٢١٨ :
تعالى ومن أصدق من
الله قيلا : (إِنْ هُمْ إِلَّا
كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً) [الفرقان
الصفحه ١٥٥ :
بقرابها مغفرة» فالمسلمون ذنوبهم ذنوب موحد إن قوي التوحيد على محو آثارها بالكلية
، وإلا فما معهم من التوحيد
الصفحه ١٦٣ :
أفلا يستحي من
تعيير المسلمين من هذا شرعه ودينه؟!
[ما لاقاه إخوان القردة .. من الإذلال والصغار من
الصفحه ٢٦ : العقل يحكم ببطلانه وبفساده من
أول وهلة لم يكثر على تلك العقول السخيفة أن تسب بشرا أرسله الله ، وتجحد
الصفحه ٧٨ : الذي قاله المسيح مطابق لما جاء به أخوه محمد بن عبد الله عن ربه من قوله له (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ
الصفحه ١٠٤ :
[مناظرة المؤلف لأحد كبار اليهود]
وقد جرت لي «مناظرة»
بمصر مع أكبر من يشير إليه اليهود بالعلم
الصفحه ١١٤ : الله إليه في الزبور :
«يا داود أنه سيأتي من بعدك نبي يسمى أحمد ومحمد ، صادقا سيدا ، لا أغضب عليه أبدا
الصفحه ١٣٠ :
موسى من هذه
الأكاذيب والمستحيلات والترهات ، كما نقطع ببراءة صلاة موسى وبني إسرائيل معه من
هذا الذي
الصفحه ١٣٧ : ليس عندهم من النبوة والكتاب حس ولا خبر ، ولا
عين ولا أثر.
[قول السائل : هلا أتى ابن سلام .. بالنسخ
الصفحه ١٥٦ : ، وآثروا العود إلى مصر وإلى العبودية ليشبعوا من أكل
اللحم والبصل والقثاء والعدس. هكذا عندهم. والذي حكاه
الصفحه ١٧٩ :
عن العبودية بوجه
من الوجوه؟! وإن جعلتموه إلها لأن الأنبياء سمته إلها وربا وسيدا ونحو ذلك فلم يزل
الصفحه ٢١٠ :
حومها ويطعم منها
فمن لم يأكل منه علم أنه مقيم على دين اليهودية ، فقال الملك إذا كان الخنزير في
الصفحه ٢٢٤ : الذي أدركوه من معبودهم وما وصفوه به وما الذي قالوه في نبيهم ، وكيف
لم يدركوا حقيقته البتة ، ووصفوا الله
الصفحه ١٥ : ء الداء
من كل عاقل
وهذا دواء الداء
من كل جاهل
[مسائل الكتاب]
والى الله الرغبة