الصفحه ٢٣٢ :
أسئلة على إلهية
المسيح تنتظر الجواب من عباد الصليب............................ ١٧٦
وباء حلولهم
الصفحه ٢٤ : اشياخ منا قالوا : لم يكن احد من
العرب أعلم بشأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم منا ، كان معنا يهود وكانوا
الصفحه ٦٩ : الأنبياء والصالحون وما بشر به المسيح ووعد به أمر عظيم يأتي بعده اعظم من هذا
و «أيضا» فانه وصف الفارقليط
الصفحه ٨٧ : صلوات الله
وسلامه عليهما ، وهو أشهر بركوب الجمل من المسيح بركوب الحمار ، وبمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٧ : ومهاجره ، فلما ظهر
حسدوا وبغوا وأنكروا. وذكر أبو نعيم في «دلائل النبوة» من حديث سليمان بن سحيم
ورميح بن
الصفحه ١١٠ : الأمر إلى العرب ، فقال له شموال
اليهودي وهو يومئذ أعلمهم أيها الملك! أن هذا بلد يكون إليه مهاجر نبي من
الصفحه ١٢٨ : نسبوا إليهما جماعة من الأنبياء
، وقولهم في بعض دعاء صلواتهم : انتبه كم تنام يا رب استيقظ من رقدتك. فتجر
الصفحه ١٧١ : به امرأة عذراء وتلده ويؤخذ ويصلب
ويقتل!» قالوا وأما «سنهودس» دون الأمم ، قد اجتمع عليه سبعمائة من
الصفحه ١٩٥ : الرسل وأظهر على أيديهم المعجزات والآيات ، وأن للعالم إلها
هو أب والد لم يزل ، وأن ابنه نزل من السما
الصفحه ٢١٦ : ، وفعل بأحد التلميذين مثله ،
وضرب الآخر بالسياط ونفاه ، فبلغ ذلك ملك قسطنطينية فأرسل إليه أن يوجه إليه من
الصفحه ٨٨ : العاقر التي لم تلد وانطقي بالتسبيح ،
وافرحي ولم تحبلي ، فان أهلك يكونون أكثر من أهلي» يعني باهله بيت
الصفحه ١٢٣ :
فتح بابا آخر
فاستخرج منه حريرة سوداء وإذا فيها صورة رجل شديد البياض حسن العينين صلت الجبين
طويل
الصفحه ١٨١ : وفي الكتب
الإلهية وكلام الأنبياء من هذا كثير ، وفيما حكى خاتم الأنبياء عن ربه تبارك
وتعالى أنه قال
الصفحه ٢١٢ : مرات فاجمعوا على لعنه فلعنوه ونفوه وبينوا أن
مريم ولدت إلها وأن المسيح إله حق من إله حق وهو إنسان وله
الصفحه ٢٢٩ :
لِنُورِهِ
مَنْ يَشاءُ ، وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ