الصفحه ١٨٢ : يكون ابن البشر إلها
تاما : إله حق من إله حق ، وأنه غير مصنوع ولا مربوب ، بل لم يخصه إلا بما خص به
أخوه
الصفحه ٤٥ : يتابعني لركبنا حتى نؤمن بمحمد ونصدق به ، ولكن أخي
أضن بملكه من أن يدعه ويصير دينا ، قلت انه ان أسلم ملكه
الصفحه ٤٨ : لتعلمون انه رسول
الله حقا ، وانه جاء بالحق ، فقالوا كذبت ، فاخرجهم النبي وفي صحيح البخاري أيضا
من حديث
الصفحه ٥٦ : العرب طعن في عينه ورد عليه أمره
لا يذهب لنا من صدره ولا من صدور قومه حتى يصيبنا بجائحة ، وإنا لأدنى
الصفحه ٧٥ :
الأزمنة المستقبلة
كخروج الدجال وظهور الدابة وطلوع الشمس من مغربها وخروج يأجوج ومأجوج ونزول المسيح
الصفحه ٨٤ : أحد بذلك ، ولا يكون ذلك اثابة لها من خضوعها وذلها وأن الله قد سمع ذلك
ويعظم هذا المولود ويجعله لامة
الصفحه ٩٥ : في التوراة أي التي هي
أعم من الكتاب المعين ، فإن هذا الذي ذكره ليس في التوراة المعينة بل هو في كتاب
الصفحه ١٠٦ : بحكمه ولغير ذلك من المقاصد ، فكان في تعيين بني إسرائيل بالذكر إزالة لوهم
من توهم أنه مبعوث إلى العرب
الصفحه ١١٦ :
كنيسة فانتهى إليها فإذا شيخ جالس ، فقال لأمية حين رآه إنك لمتبوع فمن أين يأتيك
رئيك؟ قال من شقي الأيسر
الصفحه ١٥١ : أحدهم على شرف كبر الله وإذا هبط حمد الله ،
الصعيد طهورهم والأرض لهم مسجد حيثما كانوا يتطهرون من الجنابة
الصفحه ١٦٤ : .. وإفك على الله تعالى وتقدس]
وكثيرا ما منعهم
ملوك الفرس من الختان وجعلوهم قلفا ، وكثيرا ما منعوهم من
الصفحه ١٩٦ :
يدعى ملكانيا هو
صاحب مقالتهم كما يقوله بعض من لا علم له بذلك ـ أن الابن الأزلي الذي هو الكلمة
الصفحه ٢٠٠ :
في زمن موسى
وأمرهم إذا مات البترك أن يختاروا من الاثني عشر واحدا يجعلونه مكانه ، ويضع
الاثني عشر
الصفحه ٢١٣ :
للمناظرة ، فاستحضر الملك البتاركة والأساقفة من سائر البلاد إلى مدينة أفسيس ،
فثبت بترك الإسكندرية مقالة
الصفحه ٢١٤ :
وقد لعنوا من
مقدميهم وأساقفتهم من ذكرنا وكفروهم وتبرءوا منهم ومن مقالاتهم.
[المجمع السابع]
ثم