الصفحه ٢٢٨ : ]
[المعرض عنها يتقلب في ظلمات والمؤمن في أنوار]
فأهل الأرض كلهم
في ظلمات الجهل والغي إلا من أشرق عليه نور
الصفحه ٥ : ، مبينا ، وأوضح السبيل
الى معرفته واعتقاده حقا يقينا ، ووعد من قام باحكامه وحفظ حدوده أجرا جسيما ،
وذخر
الصفحه ١٠ :
ووسمهم بانهم شر
الدواب وأعد لهم إذا قدموا عليه أليم العقاب ، وحكم لهم بانهم أضل سبيلا من
الانعام
الصفحه ١٣ :
لا دين لله غيره
بين هذه الاديان الباطلة التي لا دين في الأرض غيرها أخفى من السها تحت السحاب ،
وقد
الصفحه ١٦ :
استولت على الدنيا من مشارقها الى مغاربها.
فاما «اليهود»
فاكثر ما كانوا باليمن وخيبر والمدينة وما حولها
الصفحه ٤٠ : بملكه مع علمه بانه سينقل عنه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأمته. ونحن نسوق قصته ، ففي الصحيحين من
الصفحه ٧٤ :
عظم من بنيه كثيرا كثيرا ، ومعلوم أنه لم يعظم من بنيه اكثر مما عظم من محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقالت
الصفحه ٩٦ : ، فلما بعثه الله من العرب كفروا به وجحدوا ما
كانوا يقولونه فيه ، فقال معاذ بن جبل وبشر بن البراء بن معرور
الصفحه ١٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المرة الأولى وهو ابن ثنتي عشرة سنة ، فلما نزل الركب
بصرى من أرض الشام
الصفحه ١٤١ : أعلام النبوة التي كان يعرفها وشاهدها
فيه ، وترك الأغراض التي منعت المغضوب عليهم من الإسلام من الرئاسة
الصفحه ١٦٧ : أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ
اللهِ) [المائدة : ١١٦] ،
فيقول المسيح
الصفحه ١٨٨ :
فيكون الرب عليها
شاهدا ، ويخرج من موضعه ، وينزل ، ويطأ على مشارق الأرض في شأن خطيئة بني يعقوب
الصفحه ١٩٤ : عندها على فراشها وشعر بذلك فهجرها وأنكر ابنها. ومن اليهود
من رغب عن هذا القول وقال إنما أبوه يوسف بن
الصفحه ١٩٩ : إلى أن أجمعوا على القبض عليه وعلى قتله فصانه الله وأنقذه من أيديهم ، ولم
يهنه بأيديهم ، وشبه لهم بأنهم
الصفحه ٢١٥ :
النصارى ، ثم مات
أنسطاس وولى قسطنطين فرد كل من نفاه أنسطاس الملك إلى موضعه ، واجتمع الرهبان