الصفحه ٩٢ : ، وانتشرت دعوته في مشارق الأرض
ومغاربها ، واتبعه على دينه اتباع أكثر من اتباع سائر النبيين من عهد نوح إلى
الصفحه ١٠٨ : أوصف لمحمد من أبي
عامر الراهب ، كان يألف اليهود ويسائلهم عن الدين ويخبرونه بصفة رسول الله
الصفحه ١٣٨ :
الخاص ، وليس كلما
أخبر به موسى والمسيح وغيرهما من الأنبياء المتقدمين وصل إلينا ، وهذا مما يعلم
الصفحه ١٥٤ :
، والكسل في الخيرات وهذا الحال يكذب لسان المقال» والجواب من وجوه :
(أحدها)
أن يقال : ما ذا
على الرسل
الصفحه ١٧٣ : على معنى التوالد ، وقال : «إني لم أجئ لا عمل بمشيئة نفسي ولكن بمشيئة
من أرسلني» وقال : «إن الكلام الذي
الصفحه ١٧٥ : ] ،
فقال لهم : «لو كان الله أباكم لأطعتموني لأني رسول منه خرجت مقبلا ولم أقبل من
ذاتي ولكن هو بعثني ، لكنكم
الصفحه ١٧٨ : ذلك كله وصدقتم من كذب على
الله وعليه!! وإن قلتم إنما جعلناه إلها لانه أخبر بما يكون بعده من الأمور
الصفحه ١٨٣ : عجبا لمن
يحن لقلبه
ومن غلظ طبعه وكشف
فهمه عن فهم مثل هذا لم يكثر عليه أن يفهم من الفاظ الكتب
الصفحه ١٩٠ :
بخلافه أصلا ،
فترك المثلثة عباد الصليب هذا كله ، وتمسكوا بالمتشابهة من المعاني والمجمل من
الألفاظ
الصفحه ١٩١ :
وسبعون حبرا من
أحبار اليهود فإنه يقول : «وسيلد اثني عشر أمة من الأمم» وفيها «لما هربت هاجر من
سارة
الصفحه ٢٠٣ :
[بولس أول من ابتدع اللاهوت والناسوت في شأن المسيح]
ثم قام بعده قيصر
آخر. وفي زمنه جعل في أنطاكية
الصفحه ٢١١ : الثالث]
فكان لهم مجمع
ثالث بعد ثمان وخمسين سنة من المجمع الأول بنيقية فاجتمع الوزراء والقواد إلى
الملك
الصفحه ٢١٧ :
المتجسدة إلى أن
صارت في الحقيقة لحما كما يقول الإنجيل المقدس من غير أن تنتقل عن محلها الأزلي
الصفحه ٢٢٥ :
خلقت فوق الأرض
عالية عليها كالجبال ونحوها بل من جواهر لا تكون إلا تحت الأرض والصخور والأحجار
عالية
الصفحه ٢٢٦ : المدينة التي فتحها الله عليهم سجدا ويقولوا حطة ،
فيدخلوا متواضعين لله سائلين منه أن يحط عنهم خطاياهم