الصفحه ١١٧ : تجارا إلى الشام ، فكان كلما نزلنا منزلا أخرج منه سفرا يقرؤه فكنا كذلك
حتى نزلنا بقرية من قرى النصارى
الصفحه ١٣٨ :
الخاص ، وليس كلما
أخبر به موسى والمسيح وغيرهما من الأنبياء المتقدمين وصل إلينا ، وهذا مما يعلم
الصفحه ١٧٣ : على معنى التوالد ، وقال : «إني لم أجئ لا عمل بمشيئة نفسي ولكن بمشيئة
من أرسلني» وقال : «إن الكلام الذي
الصفحه ١٧٥ : ] ،
فقال لهم : «لو كان الله أباكم لأطعتموني لأني رسول منه خرجت مقبلا ولم أقبل من
ذاتي ولكن هو بعثني ، لكنكم
الصفحه ١٧٨ : ذلك كله وصدقتم من كذب على
الله وعليه!! وإن قلتم إنما جعلناه إلها لانه أخبر بما يكون بعده من الأمور
الصفحه ١٨٣ : عجبا لمن
يحن لقلبه
ومن غلظ طبعه وكشف
فهمه عن فهم مثل هذا لم يكثر عليه أن يفهم من الفاظ الكتب
الصفحه ١٨٥ :
وعليه يتوكلون فهو
عائد إلى الله لا إلى العصا التي نبت من بيت النبوة ، وقد جمع الله سبحانه بين
هذين
الصفحه ١٩٠ :
بخلافه أصلا ،
فترك المثلثة عباد الصليب هذا كله ، وتمسكوا بالمتشابهة من المعاني والمجمل من
الألفاظ
الصفحه ١٩١ :
وسبعون حبرا من
أحبار اليهود فإنه يقول : «وسيلد اثني عشر أمة من الأمم» وفيها «لما هربت هاجر من
سارة
الصفحه ٢٠٣ :
[بولس أول من ابتدع اللاهوت والناسوت في شأن المسيح]
ثم قام بعده قيصر
آخر. وفي زمنه جعل في أنطاكية
الصفحه ٢٠٤ : جاورها ،
وكانا كالسباع الضارية على النصارى فعلا بهم من القتل والسبي والجلاء ما لم يفعله
بهم ملك قبله
الصفحه ٢١١ : الثالث]
فكان لهم مجمع
ثالث بعد ثمان وخمسين سنة من المجمع الأول بنيقية فاجتمع الوزراء والقواد إلى
الملك
الصفحه ٢١٧ :
المتجسدة إلى أن
صارت في الحقيقة لحما كما يقول الإنجيل المقدس من غير أن تنتقل عن محلها الأزلي
الصفحه ٢٢٥ :
خلقت فوق الأرض
عالية عليها كالجبال ونحوها بل من جواهر لا تكون إلا تحت الأرض والصخور والأحجار
عالية
الصفحه ٢٢٦ : المدينة التي فتحها الله عليهم سجدا ويقولوا حطة ،
فيدخلوا متواضعين لله سائلين منه أن يحط عنهم خطاياهم