الصفحه ١٦٧ :
وقول العظائم فيه.
فما ظن هذه الطائفة برب العالمين أن يفعله بهم إذا لقوه (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ
الصفحه ٢٦ :
[لا غرابة في جحد النصارى رسالة محمد وقد سبوا الله ..]
وقد ذكرنا اتفاق
امة الضلال وعباد الصليب
الصفحه ٥٢ :
مخرجه ونحو ذلك
فان هذا يعينه ويميزه ويحصر نوعه في شخصه ، وهذا القدر مذكور في التوراة والإنجيل
الصفحه ٨٩ : قدوس الرب»
معناه يا من طهره الرب وخلصه واصطفاه وقوله : «اسمك موجود من الأبد» مطابق لقول
داود في مزمور
الصفحه ١٣٠ : يقولونه في صلاتهم اليوم ، فبأنهم في العشر الأول من المحرم في كل سنة
يقولون في صلاتهم ما ترجمته : «يا أبانا
الصفحه ٥٤ : ألسنة انبيائه ورسله ان يبعث في آخر الزمان نبيا
عظيم الشأن يظهر دينه على الدين كله ، وتنتشر دعوته في
الصفحه ٧٤ : ، وإسرائيل سيرائيل ، فتأمل قوله في التوراة «قدس لي خل لخورخل ريخم بني
سرائيل باذام ويبيمالي» معناه قدس لي كل
الصفحه ٨٠ : فيكم ابن مريم حكما عدلا ، وإماما مقسطا ، فيقتل
الخنزير ، ويكسر الصليب ، ويضع الجزية» وأوصى أمته بأن
الصفحه ١١٩ : ، وذلك حديثه عن هرقل وهو في صحيح البخاري ، وكلاهما من
أعلام النبوة المأخوذة عن علماء أهل الكتاب.
وذكر
الصفحه ١٤٦ : بتسعة أعشار
العلم. وقال عبد الله : لو أن علم عمر بن الخطاب وضع في كفة الميزان ووضع علم أهل
الأرض في كفة
الصفحه ١٧٣ : » فشهد على نفسه أنه عبد لله مربوب مصنوع
، كما أنهم كذلك ، وأنه مثلهم في العبودية والحاجة والفاقة إلى الله
الصفحه ١٩٠ : ، وأقوال من ضلوا من قبل ، وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل. وأصول
المثلثة ومقالتهم في رب العالمين تخالف
الصفحه ٢٢٧ : أسمعهم كلامه وبراءة أخيه مما رموه به. ومن جهلهم أن الله سبحانه شبههم في
حملهم التوراة وعدم الفقه فيها
الصفحه ٣٠ :
النصارى على إقليم
الحبشة) في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم لما تبين له إنه رسول الله آمن به ودخل في
الصفحه ٦٥ :
«فاران» هي أرض
الشام وليست أرض الحجاز وليس هذا ببدع من بهتهم وتحريفهم وعندهم في التوراة : ان