الصفحه ١٦٣ : ، فلما قام
الإسلام واستعلن الرب تعالى من جبال فاران صادفهم تحت ذمة الفرس والنصارى وصادف
هذه الشرذمة بخيبر
الصفحه ٣٣ :
عَلَيْهِمْ قالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنا) إلى قوله (سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا
نَبْتَغِي
الصفحه ١٣٠ : يقولونه في صلاتهم اليوم ، فبأنهم في العشر الأول من المحرم في كل سنة
يقولون في صلاتهم ما ترجمته : «يا أبانا
الصفحه ١٠٥ : ،
هذا ما لا يعقل في لغة أمة من الأمم ، بخلاف قولك : زيد أخو بني تميم ، وهو أخو
عاد ، وصالح أخو ثمود أي
الصفحه ٣٧ :
ديننا ، فخافني
فجعل في رجلي قيدا ثم حبسني في بيته ، وبعثت إلى النصارى فقلت لهم إذا قدم عليكم
ركب
الصفحه ١١٧ :
وأي عبد لك لا
ألما
ثم انطبق السقف
وجلس أمية يمسح صدره ، فقلت يا أخي! هل تجد شيئا؟ قال : لا
الصفحه ٢٠٣ :
أريوس فاحذرا أن تقبلا قوله ، فاني رأيت المسيح في النوم مشقوق الثوب ، فقلت يا
سيدي! من شق ثوبك؟ فقال لي
الصفحه ٦١ :
الشَّاهِدِينَ) [المائدة : ٨٣]
وقال تعالى : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ
الصفحه ٣٦ : التي نوقدها لا نتركها تخبو ساعة ، وكانت
لأبي ضيعة عظيمة فشغل في بنيان له يوما ، فقال يا بني إني قد شغلت
الصفحه ١٦٤ : .. وإفك على الله تعالى وتقدس]
وكثيرا ما منعهم
ملوك الفرس من الختان وجعلوهم قلفا ، وكثيرا ما منعوهم من
الصفحه ٧٠ : بحديث لا تبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم ، وسأل رجل ابن عباس عن
قوله تعالى : (الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ
الصفحه ١١٢ :
التوراة للقرآن
وموافقة القرآن للتوراة ، فقالوا : يا عمر ما أحد أحب إلينا منك لأنك تغشانا ، قلت
الصفحه ٤٨ : سلام اخرج عليهم» فخرج إليهم فقال : يا
معشر اليهود ويلكم اتقوا الله! فو الله الذي لا إله الا هو انكم
الصفحه ١٣٣ : اليهود
عليه قال : «قد جزعت نفسي الآن فما ذا أقول؟ يا أبتاه سلمني من هذا الوقت ، وأنه
لما رفع على خشبة
الصفحه ٤٤ : لو
سألني درهما واحدا ما اعطيته ، فبلغ هرقل قوله فقال له نياق اخوه : أتدع عبدك لا
يخرج لك خراجا ويدين