الصفحه ١٥٢ :
يَعْدِلُونَ) [الأعراف : ١٥٩] ،
(وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ) [الأعراف : ١٤٥] ،
الآية ، قال
الصفحه ١٩٤ : عندها على فراشها وشعر بذلك فهجرها وأنكر ابنها. ومن اليهود
من رغب عن هذا القول وقال إنما أبوه يوسف بن
الصفحه ١٩٩ :
وتصدق به قبل
مبعثه ، فلما بعث كفروا به بغيا وحسدا وشردوه في البلاد وطردوه وحبسوه وهموا بقتله
مرارا
الصفحه ١٦ : فرقة
وأعز ما كانوا بالمدينة وخيبر ، وكان الله سبحانه قد قطعهم في الأرض أمما وسلبهم
الملك والعز وأما
الصفحه ٤٠ : حديث عبد الله بن
عباس ، أن أبا سفيان أخبره من فيه إلى فيه ، قال انطلقت في المدة التي كانت بيني
وبين
الصفحه ٩٣ : مؤلفة فجعل
يثبت في العدو ويقول :
أنا النبي لا
كذب
أنا ابن عبد
المطلب
الصفحه ١٠٥ : العرب
«إنه يضع فسطاطه في وسط بلاد إخوته» وهم بنو إسرائيل ، وهذه بشارة بنبوة ابنه محمد
الذي نصب فسطاطه
الصفحه ٢٠٥ : لئلا يقعوا في يد قسطنطين ، وأمر ببناء الكنائس ،
وأقام في كل بلد من بيت المال الخراج فيما تعمل به أبنية
الصفحه ٦٢ : كان الدجال رجل كاذب يخرج في آخر الزمان وبقاؤه في الأرض
أربعين قوما قد تطابقت الرسل على الأخبار به
الصفحه ١٦٩ :
المسيح بعده على ذلك قريبا من ثلاثمائة سنة ثم أخذ القوم في التغيير والتبديل
والتقرب إلى الناس بما يهوون
الصفحه ١٩٨ : افضل الصلاة والسلام. فإذا وضع هذا القول في المسيح في
كفة وقول عباد الصليب المثلثة في كفة تبين لكل من له
الصفحه ٢١٥ : «إنجيله» : لن تأتي الساعة حتى أن كل
من في القبور إذا سمعوا قول ابن الله يجيبوا» فكيف تقولون ليس قيامة
الصفحه ٩٠ :
وخيرتي ورضا نفسي
، افيض عليه روحي» أو قال : «أنزل عليه روحي ، فيظهر في الأمم عدلي ويوصي الأمم
الصفحه ١١٥ : شهر : فقال ابن عم لي يكني أبا لبيد : أنا ، فدفع
إليه الكتاب ، فقال : إذا بلغت موضع كذا فاركب قرقورا ثم
الصفحه ١٥٧ :
ابْنُ
اللهِ) [التوبة : ٣٠] ،
وقولهم : (نَحْنُ أَبْناءُ
اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ) [المائدة : ١٨]
وقولهم