الصفحه ١٣٥ : ، يا جامع تشتيت قوم
إسرائيل» وقولهم فيها «أردد حكامنا منا كالأولين وسيرتنا كالابتداء ، وابن أورشليم
الصفحه ٨ :
حاضرهم وباديهم ،
الذي بشرت به الكتب السالفة ، وأخبرت به الرسل الماضية ، وجرى ذكره في الاعصار في
الصفحه ٣٣ : ممن هداه الله من
النصارى قد دخل في الدين ، وهم أكثر باضعاف مضاعفة ممن أقام على النصرانية.
قال ابن
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوسلم ، وذلك لأن الإخبار عن الله بما هو متصف به من الصفات وعن
ملائكته وعن ملكوته وعما اعده في الجنة
الصفحه ١١٨ : ، متوسط في العشيرة ، أكثر جنده من الملائكة ، قلت :
وما آية ذلك؟ قال : رجفت الشام منذ هلك عيسى ابن مريم عدة
الصفحه ٢١٣ : الثلاثمائة
وثمانية عشر أسقفا ، وقبلوا قولهم بأن الابن مع الله في المكان نور من نور إله حق
من إله حق ، ولعنوا
الصفحه ٧٨ : تكذيبا للمسيح الذي هو المسيح ابن مريم عبد الله
ورسوله ، وإن آمن بمسيح لا حقيقة له ولا وجود وهو ابطل
الصفحه ٣٨ : في نفسي ، فبينا أنا عنده إذ قدم عليه ابن
عم له من بني قريظة من المدينة فابتاعني منه فحملني إلى
الصفحه ١٣٧ :
باللهم أعطنا
خبزنا الملائم لنا ، وعن السجود للواحد القهار بالسجود للصور المدهونة في الحائط
بالأحمر
الصفحه ١٩٦ :
يدعى ملكانيا هو
صاحب مقالتهم كما يقوله بعض من لا علم له بذلك ـ أن الابن الأزلي الذي هو الكلمة
الصفحه ١٢١ : ،
وقلت قريش : إن لمحمد عند هذا الراهب لقدرا ، وجعل أبو طالب لما يرى من الراهب
يخاف على ابن أخيه ، فقال
الصفحه ١٣٣ : ـ وأبنيه لكم في ثلاثة أيام ، فقالوا له بيت مبني في خمس وأربعين سنة تبنيه
أنت في ثلاثة أيام» ثم ذكرتم في
الصفحه ١٨٢ : يكون ابن البشر إلها
تاما : إله حق من إله حق ، وأنه غير مصنوع ولا مربوب ، بل لم يخصه إلا بما خص به
أخوه
الصفحه ٨١ : ء.
(فصل)
وهذا الذي ذكره
ابن قتيبة وغيره من علماء المسلمين. من تأمل التوراة وجدها ناطقة به صريحة فيه فإن
الصفحه ١٠٠ : المسلمون تستر وجدوا دانيال
ميتا ووجدوا عنده مصحفا قال أبو العالية أنا قرأت ذلك المصحف وفيه صفتكم واخباركم