الصفحه ٣٥ : الله»؟! قال قلت لا ، قال : «فإن
اليهود مغضوب عليهم وإن النصارى ضلال» قال قلت فإني حنيف مسلم ، قال فرأيت
الصفحه ١٢٦ : أنهم والنصارى
يقرون أن التوراة كانت طول مملكة بني إسرائيل عند الكاهن الأكبر الهاروني وحده ،
واليهود تقر
الصفحه ٢٤ : يا محمد (فَلَعْنَةُ اللهِ
عَلَى الْكافِرِينَ) [البقرة : ٨٩] (يَسْتَفْتِحُونَ) أي يستنصرون. وذكر
الصفحه ٩٣ : أَنْ يُتِمَّ
نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ) [التوبة : ٣٢] ،
وقوله : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا
الصفحه ٢٢٠ : اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ) [الأنعام : ٩١] ،
الآية ، وهذا قول عكرمة ، قال محمد بن كعب : «جاء ناس من اليهود إلى
الصفحه ٦٣ : أبيهم ، وهم بنو إسرائيل : «الثالث» أنه نبي يبعثه الله في آخر الزمان يقيم به
ملك اليهود ويعلو به شأنهم
الصفحه ٧٨ : يزعم أنه الله ، والنصارى في
الحقيقة اتباع هذا المسيح ، كما أن اليهود إنما ينتظرون خروجه ، وهم يزعمون
الصفحه ١٧ : مقيما على هدنته لم ينقض عهده بل أمره
الله تعالى أن يفي لهم بعهدهم ما استقاموا له كما قال تعالى : (فَمَا
الصفحه ١٤٠ :
لأنهم قليلون جدا
، وأضداده كثيرون لا يحصيهم عدد والجواب من وجوه :
(أحدها)
إنا قد بينا أن
جمهور
الصفحه ١١ : ونادى المنادى (وَامْتازُوا
الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ) [يس : ٣٦] ثم رفع
لكل عابد معبوده الذي كان
الصفحه ١٢٥ :
«اليهود» فعلماؤهم
عرفوه وتيقنوا أنه محمد بن عبد الله فمنهم من آمن به ومنهم من جحد نبوته وقالوا
الصفحه ٩١ :
عدلي» مطابق قوله
تعالى : (فَلِذلِكَ فَادْعُ
وَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ
الصفحه ٢٣٠ : ............................ ٦٢
النصارى آمنوا بمسيح
لا وجود له ، واليهود ينتظرون المسيح الدجال................... ٧٧
ما عوض به
الصفحه ٢٠٠ : النصارى يقولون إن
المسيح ملكهم وأن ملكه يدوم إلى آخر الدهر فاشتد غضبه وأمر بقتل النصارى وأن لا
يبقى في
الصفحه ١٦٩ : موسى» فذهبت النصارى تنقضها شريعة
شريعة في مكايدة اليهود ومغايظتهم وانضاف إلى هذا السبب ما في كتابهم