الصفحه ١٩٥ :
[النصارى أشد الأمم افتراقا في دينهم]
[وما اتفقت عليه فرقهم المشهورة]
وأما خبر ما عندكم
أنتم
الصفحه ١٧٨ : عديدة ما يصرح بعبوديته وأنه مربوب مخلوق ، وأنه ابن
البشر ، وأنه لم يدع غير النبوة والرسالة ، فكذبتموه في
الصفحه ١٨٠ : يقوم لداود ابن ، وهو ضوء النور ، يملك الملك ، ويقيم الحق والعدل في الأرض
، ويخلص من آمن به من اليهود
الصفحه ١٧٠ : إلى أن اجتمعوا المجمع
الذي لم يجتمع لهم أكبر منه في عهد قسطنطين الرومي ابن هيلانة الحرانية الفندقية
الصفحه ٢٥ : قتلة الأنبياء : قتلوا زكريا وابنه يحيى وخلقا كثيرا من الأنبياء ،
حتى قتلوا في يوم سبعين نبيا وأقاموا
الصفحه ٤٩ :
فلما قدم نزل معنا
في بني عمرو بن عوف ، فأقبل رجل حتى اخبر بقدومه وأنا في رأس نخلة لي أعمل فيها
الصفحه ٢٠١ : الأصنام ، وقتل من
النصارى خلقا كثيرا ، ثم ملك بعده ابنه وفي زمانه قتل اليهود ببيت المقدس قتلا
ذريعا وخرب
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم ، قبل ظهورهما بزمن طويل ، يريد ابعث محمدا حتى يعلم الناس
أن المسيح بشر ليس إلها ، وأنه ابن البشر
الصفحه ١١٠ :
عمر ، قال حدثني سليمان بن داود بن الحصين عن أبيه ، عن عكرمة عن ابن عباس ، عن
أبي بن كعب : قال لما قدم
الصفحه ١١٢ : اليهود» قال عمر فلقد
رأيتني أشد في دين الله من حجر. وذكر أبو نعيم من حديث عمرو بن عبسة قال : رغبت عن
آلهة
الصفحه ٥٣ :
المؤمنين منهم : والله لأحدنا اعرف به من ابنه ، ان احدنا ليخرج من عند امرأته وما
يدري ما يحدث بعده. ولهذا
الصفحه ٣٦ : ، قال ابن إسحاق : حدثني عاصم ، عن
محمود ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال حدثني سلمان الفارسي من فيه
الصفحه ١٩٣ : : «اهدموا البيت
أبنيه لكم في ثلاثة أيام» فلو كانت اليهود تعرف له آية لم تقل هذا ، ولو كان قد
أظهر لهم معجزة
الصفحه ٧٥ : محمد صلىاللهعليهوسلم ، «ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا وإماما مقسطا فيحكم بكتاب
ربكم» وقوله في اللفظ
الصفحه ١٠٦ :
في «الطبقات» حدثنا معن بن عيسى حدثنا معاوية بن صالح ، عن أبي فروة عن ابن عباس
أنه سأل كعب الأحبار