الصفحه ١٦٥ : وذنوبهم ، فإلى الله إيابهم
وعلى الله حسابهم.
[اساس دين النصارى قائم على شتم الله. والشرك به]
[خرافة
الصفحه ١٦٧ :
وقول العظائم فيه.
فما ظن هذه الطائفة برب العالمين أن يفعله بهم إذا لقوه (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ
الصفحه ٨٧ : مرسل ؛ لا كما ادعته
فيه النصارى ولا كما رمته به اليهود.
(فصل
الوجه الثالث عشر) قوله في نبوة شعيا
الصفحه ١٩ : في دينه وهم من كل أمة أقلها وأين يقع
النصارى المكذبون برسالته اليوم من أمة النصرانية الذين كانوا قبله
الصفحه ١٤٨ :
ابن عباس في قوله تعالى : (قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) [النمل : ٥٩
الصفحه ١٩٧ : يفعل بمن سب المسيح وشتمه أعظم سب. والكل من تلك
الفرق الثلاث عوامهم لا تفهم مقالة خواصهم على حقيقتها
الصفحه ١٨٧ : سقيته لوجدت ذلك عندي» وأبلغ من هذا قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما
يُبايِعُونَ اللهَ
الصفحه ٢٠١ : الأصنام ، وقتل من
النصارى خلقا كثيرا ، ثم ملك بعده ابنه وفي زمانه قتل اليهود ببيت المقدس قتلا
ذريعا وخرب
الصفحه ٦٠ :
تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا
يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ
الصفحه ١٤٥ : أخذ في
الحلال والحرام والفرائض يقول القائل لا يحسن سواه ، فإذا أخذ في تفسير القرآن
ومعانيه يقول السامع
الصفحه ٧٧ : أيسوا لواء الحمد
بيدي ، وأنا اكرم ولد آدم على ربي».
[النصارى آمنوا بمسيح لا وجود له!]
[واليهود
الصفحه ٦٨ : عليه قول يوشع «من
عمل حسنة يكون له فارقليط جيد» اي حمد جيد.
«والقول
الثاني» وعليه اكثر
النصارى انه
الصفحه ٩٩ : أحد أن يزيله كما أزال سلطان اليهود من الأرض ، وازال سلطان
النصارى عن خيار الأرض ووسطها فصار في بعض
الصفحه ٢٧ :
تبارك وتعالى على
عباده أنه رضي بإراقة دمه عنهم على خشبة الصليب ، فمكن اعداءه اليهود من نفسه ليتم
الصفحه ٩٦ : وداود بن سلمة : يا
معشر يهود : اتقوا الله واسلموا فقد كنتم تستفتحون علينا بمحمد صلىاللهعليهوسلم ونحن