الصفحه ١٤٧ : أعلم بكتاب الله مني تبلغه الإبل والمطايا لأتيته. وقال عبد الله بن بريدة في
قوله عزوجل : (حَتَّى إِذا
الصفحه ٤٨ : سيدنا وابن سيدنا واعلمنا وابن اعلمنا ، قال «أفرأيتم ان أسلم»؟
قالوا حاش لله ما كان ليسلم ، فقال «يا ابن
الصفحه ٢٠٩ : يفسد أيضا إذا كان الابن عنده
مخلوقا ، فقد صار حظ المخلوق في الخلق أوفى من حظ الخالق فيه ، وذلك أن هذا
الصفحه ٢٣ : اموالهم واهليهم. قال ابن إسحاق وكانت أموالهم في الحصن مع المشركين
فلما فتح ردت عليهم وقال ابن إسحاق حدثني
الصفحه ٢٠٧ : في جوهره ، وإن ابتداء الابن من مريم ، وأنه اصطفى ليكون
مخلصا للجواهر الأنسية صحبته النعمة الإلهية
الصفحه ٢١١ : ، إله حق من إله حق من طبيعة
الأب والابن ، جوهر واحد وطبيعة واحدة ، وزادوا في الأمانة التي وضعتها
الصفحه ٢٢ :
الملائكة ، وهذا
الداء هو الذي منع اليهود من الايمان بعيسى ابن مريم وقد علموا علما لا شك فيه أنه
الصفحه ٢٠٣ :
النصارى ـ إن سيدنا المسيح خلق من اللاهوت إنسانا كواحد منا في جوهره ، وأن ابتداء
الابن من مريم ، وأنه اصطفى
الصفحه ١٣٨ :
بالاضطرار ، فلو قدر ان البشارة بنبوته صلىاللهعليهوسلم ليست في الكتب الموجودة بأيديكم لم يلزم أن لا يكون
الصفحه ١٣١ :
له ، ويكون لهم في
زمانه شوكة ودولة إلى أن ينزل مسيح الهدى ابن مريم فيقتل منتظرهم ، ويضع هو
واصحابه
الصفحه ٥٠ : : يا
ابن امي اطعني في هذا الامر ثم اعصني فيما شئت بعده لا تهلك ، قال لا والله لا
اطيعك واستحوذ عليه
الصفحه ١٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المرة الأولى وهو ابن ثنتي عشرة سنة ، فلما نزل الركب
بصرى من أرض الشام
الصفحه ٢٠٨ :
يكون فصح النصارى
يوم الأحد ليكون بعد فصح اليهود ، وأن لا يكون فصح اليهود مع فصحهم في يوم واحد
الصفحه ٢٤ : إلى بني
قريظة فوجدهم في الكنيسة فنفخ في بوقهم فاجتمعوا ، فقال الزبير ابن باطا : يا أبا
سعيد أين كنت
الصفحه ٩٦ : كتاب شعيا : «أشكر حبيبي وابني أحمد» فلهذا جاء ذكره في نبوة شعيا
أكثر من غيرها من النبوات ، وأعلن شعيا