الصفحه ١٤٨ : ء ولا بحديث الجاهلية ولا أروى للشعر ولا أعلم بفريضة
ولا طب من عائشة. وقال عطاء : كانت عائشة أعلم الناس
الصفحه ١٩٢ : الطب عندهم. وفي الأناجيل التي بأيديكم : «أنه أخذ صبح
الصفحه ١٩٤ : ، فحينئذ لحق ببعض
قواد الروم وداخله بصناعة الطب فقوي بذلك على اليهود ، وهم يومئذ في ذمة قيصر
بتاريوش ، وجعل
الصفحه ٧ : رضوان الله كانسلاخ الحية من قشرها ،
وباءوا بالغضب والخزي والهوان ، وفارقوا احكام التوراة ونبذوها ورا
الصفحه ٩ : ) [الفتح : ٤٨] وعلا
بنيانه المؤسس على تقوى من الله ورضوان اذ كان بناء غيره مؤسسا على شفا جرف هار ،
فتبارك
الصفحه ٩٠ :
وخيرتي ورضا نفسي
، افيض عليه روحي» أو قال : «أنزل عليه روحي ، فيظهر في الأمم عدلي ويوصي الأمم
الصفحه ١٠ : ، وباع التجارة الرابحة بالصفقة الخاسرة فقلبه عن ربه مصدود ، وسبيل
الوصول الى جنته ورضاه وقربه عنه مسدود
الصفحه ٢٨ : وهو الهداية إلى طريق رضاه التي خص بها من أنعم الله
عليه دون طريق الامتين المغضوب عليهم وهم اليهود
الصفحه ٩٢ : والإيمان والصبر والثبات والقوة
في أمر الله والعزيمة على تنفيذ أوامره والرضا عنه والشكر له والقنوع في مرضاته
الصفحه ١٤١ : تظن بالله أنك إذا آثرت رضاه على هواك يخزيك ويذلك ويحوجك؟!
ولو فرضنا أن ذلك أصابك فما ظفرت به من الحق
الصفحه ١٥٢ : فرضي موسى كل الرضا .. وهذه الفصول بعضها في التوراة التي بأيديهم
وبعضها في نبوة شعيا ، وبعضها في نبوة
الصفحه ٢٢٧ : حملوه لم يرفعوا به رأسا. و (منها) أنهم حيث حملوها تكليفا
وقهرا لم يرضوا بها ولم يحملوها رضا واختيارا وقد
الصفحه ٨ : أذانه باسمه ونعته وصفته وسيرته حتى
كأنهم ينظرون إليه عيانا ، ثم قال حي على الصلاة خلف إمام المرسلين وسيد
الصفحه ٦ : وأمامه وعن شمائله وعن الأيمان ، ثم أركبوه ذلك المركب الذي تقشعر
منه القلوب مع الأبدان ، ثم شدت بالحبال
الصفحه ٢٣ : علينا المطر نقول يا ابن
الهيبان اخرج فاستسق لنا فيقول ، : لا والله حتى تقدموا أمام مخرجكم صدقة ، فنقول