الصفحه ١٤٧ : . وقال عطاء
بن أبي رباح : ما رأيت مجلسا قد أكرم من مجلس ابن عباس : أكثر فقها وأعظم جفنة ،
إن أصحاب الفقه
الصفحه ١٦٠ : فقهاء أصحاب تصانيف إلا
أنهم يبالغون في الكذب على الله ، وهم أصحاب ظواهر مجردة ، والأولون أصحاب استنباط
الصفحه ١٥٢ : ! وما أمة أحمد؟ قال :
علماء حكماء أبرار أتقياء ، كأنهم من الفقه أنبياء ، يرضون من الله باليسير من
الرزق
الصفحه ١٥٩ : الفقهاء منهم كانوا إذا اختلفوا في مسألة من هذه المسائل وغيرها يوحي
الله إليهم بصوت يسمعونه «الحق في هذه
الصفحه ٢٠ : والرهبان والقسيسون والزهاد والعباد والفقهاء ومن ذكرتم على هذا القول في
معبودهم وإلههم حتى قال قائل منهم وهو
الصفحه ١٣٨ : فأتوا بها فاتلوها أن كنتم صادقين ، وعندنا
ممن وفقه الله للإسلام منكم من يواقفكم ويقابلكم ويحاققكم عليها
الصفحه ١٤١ :
ولا فقها ، فلو أسلمت لدرت في الأسواق اتكفف الناس ، فمن الذي يطيب نفسا بهذا؟! فقلت
هذا لا يكون ، وكيف
الصفحه ١٤٩ : من أئمة
الدين ، وقال عمر لجرير : يرحمك الله إن كنت لسيدا في الجاهلية فقيها في الإسلام.
وقال محمد بن
الصفحه ١٥٠ : ، وخيار الفقه ما كان عنهم ، وأصح
التفسير ما أخذ عنهم. وأما كلامهم في باب معرفة الله وأسمائه وصفاته وأفعاله
الصفحه ١٥٧ :
لهم أسلاف فقهاء وهم صنفوا لهم كتابين : أحدهما يسمى «المشنا» ومبلغ حجمه نحو
ثمانمائة ورقة ، والثاني
الصفحه ٢٢٧ : أسمعهم كلامه وبراءة أخيه مما رموه به. ومن جهلهم أن الله سبحانه شبههم في
حملهم التوراة وعدم الفقه فيها