الصفحه ٥٦ :
مشتملا على الحسن
والحسين في خميلة له وفاطمة تمشي عند ظهره الى الملاعنة وله يومئذ عدة نسوة ، فقال
الصفحه ١٠٥ :
«قريب من هذه
المناظرة ما جرى لبعض علماء المسلمين مع بعض اليهود ببلاد المغرب قال له المسلم :
في
الصفحه ٩٠ : » مطابق
لوصفه الذي كان عليه صلىاللهعليهوسلم ؛ قالت عائشة : «ما رؤي رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ضاحكا
الصفحه ٦ : ويشردونه من مكان الى مكان ، ثم قبضوا
عليه وأحلوه أصناف الذل والهوان ، فعقدوا على رأسه من الشوك تاجا من أقبح
الصفحه ٨٦ : يتمكن هذا
التمكن في حياته ، ولا من اتبعه بعد رفعه إلى السماء ، ولا حازوا ما ذكر ، ولا
يصلون عليه
الصفحه ٦٦ : إلى أمة كثيرة واعطاه شعبا جليلا ، ولم يأت من صلب اسماعيل من بورك وعظم
وانطبقت عليه هذه العلامات غير
الصفحه ٢٨ : تلك الصورة التي هي صنعة يد الإنسان فالذين اختاروا هذه
الصلاة على صلاة من إذا قام إلى صلاته طهر أطرافه
الصفحه ٧٦ : لكم كل شيء» وإذا تأملت قوله «وكل شيء عده الله لكم به»
وتفاصيل ما اخبر به من الجنة والنّار والثواب
الصفحه ١٥٥ : : (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً) [الفرقان : ٢٣] ،
وقال رسول الله
الصفحه ٧٥ : من الصراط والميزان والحساب واخذ الكتب بالإيمان والشمائل
وتفاصيل ما في الجنة والنار ما لم يذكر في
الصفحه ٢٢٧ :
فحسبك من جهالة
أمة وجفائهم أنهم اتهموا نبيهم ونسبوه إلى قتل أخيه فقال موسى ما قتلته فلم يصدقوه
حتى
الصفحه ١٦١ : ما ينزل عليهم لا يأكل من أطعمتهم وذبائحهم ، ويتأمل سكين
الذباح ويشرع في الإنكار عليه ببعض أمره
الصفحه ١١ :
كالزج في الرمح الى قيام الساعة. واذا بعثر ما في القبور وحصّل ما في الصدور ،
وقام الناس لرب العالمين
الصفحه ١١١ : إليهم فرأى الشامة في ظهره فغشى على اليهودي ثم أفاق ،
فقالوا ما لك؟ ويلك! فقال : ذهبت النبوة من بني
الصفحه ١٩٧ :
مخلوق مصنوع ، وكان النجاشي على هذا المذهب. وإذا ظفرت المثلثة بواحد من هؤلاء
قتلته شر قتلة ، وفعلوا به ما