الصفحه ٩٦ : مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا
الصفحه ٣٩ : من أصحابه وعليّ شملتان لي
وهو جالس في أصحابه فسلمت عليه ثم استدرت انظر إلى ظهره هل أرى الخاتم الذي
الصفحه ١٠٤ : والأخذ
على يديه ومنعه من ذلك ، أولا ، فإن لم يكن قادرا فقد نسبتموه إلى أقبح العجز
المنافي للربوبية ، وإن
الصفحه ١٦٠ : عداوة لغيرهم من الأمم ، فإن الحخاميم أوهموهم بأن الذبائح لا
يحل منها إلا ما كان على الشروط التي ذكروها
الصفحه ٨ : بالتأويل ، ويوبخ العالم على الخطيئة ، ويخلصهم من يد الشيطان ،
وتستمر شريعته وسلطانه الى آخر الدهر وصرح في
الصفحه ١٨٠ : ثبت ذلك لم يكن فيه دليل على أنه إله تام وأنه غير مصنوع ولا مخلوق
فإنه نظير ما في التوراة : «جاء الله
الصفحه ١٠٠ :
والموعظة الحسنة ،
لا فظ ولا غليظ ولا صخاب بالأسواق ، رءوف بمن وإله ، رحيم بمن آمن به ، خشن على من
الصفحه ٢١٨ : ملزومه قطعا
وبيان الملازمة ما تقدم من الوجوه الكثيرة التي تفيد بمجموعها القطع على أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧ :
صلىاللهعليهوسلم تبين له انه لم يكره أحدا على دينه قط ، وانه انما قاتل من
قاتله : وأما من هادنه فلم يقاتله ما دام
الصفحه ١٦٢ : إسرائيل ولم يرد نكاحي فيحضره ويكلفه أن يقف ويقول ما أردت نكاحها ،
فتتناول المرأة نعله فتخرجه من رجله
الصفحه ١٨٥ :
وعليه يتوكلون فهو
عائد إلى الله لا إلى العصا التي نبت من بيت النبوة ، وقد جمع الله سبحانه بين
هذين
الصفحه ٢٢١ : : (تَجْعَلُونَهُ
قَراطِيسَ) [الأنعام : ٩١] ،
خطابا لمن حكى عنهم أنهم قالوا : (ما أَنْزَلَ اللهُ
عَلى بَشَرٍ مِنْ
الصفحه ٧٩ : الأسباب دعاء بعض عباده بان يفعل
ذلك فيكون في ذلك من النعمة إجابة دعائه مضافا إلى نعمته بإيجاد ما قضى كونه
الصفحه ١٢ : ، والتعبد بالنجاسات ، واستباحة كل
خبيث من الفيل الى البعوضة ، والحلال ما حلله القس والحرام ما حرمه ، والدين
الصفحه ١٤٦ : أفقه في دين الله
من عمر. وقال علي : بعثني رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن وأنا حديث السن ليس لي