الصفحه ٩١ : : «يوصي الأمم بالوصايا» مطابق لقوله تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي
الصفحه ١٥٨ :
من ذبائحهم ، ولم
يمكنهم ذلك إلا بحجة يبتدعونها من أنفسهم ويكذبون فيها على الله ، فإن التوراة إنما
الصفحه ١٧٧ : يديه
فعجائب موسى أعجب وأعجب ، وهذا إيليا النبي بارك على دقيق العجوز ودهنها فلم ينفد
ما في جرابها من
الصفحه ١٧٦ :
[ما يراد بلفظ «الأب» و «الرب» و «الإله» و «السيد»
في كتبهم التي اشتبهت عليهم]
[اسئلة على إلهية
الصفحه ١٦٦ : يعظمونها ويرفعونها على الملائكة وعلى جميع النبيين والمرسلين ،
ويسألونها ما يسأل الإله من العافية والرزق
الصفحه ١١٩ : فأقبل وعليه غمامة تظله ، فلما دنا من
القوم وجدهم قد سبقوه إلى فيء الشجرة فلما جلس مال فيء الشجر عليه
الصفحه ١٩٨ : باطل في الوجود ينسب إلى
أمة من الأمم فانها مطبقة عليه ، وقد تقدم ذكر إطباق الأمم العظيمة التي لا يحصيها
الصفحه ٥٣ :
يَسْتَكْبِرُونَ) [المائدة : ٨٢] (وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى
الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الصفحه ٥٩ : ، وبينها
من التفاوت والزيادة والنقصان ما يعلمه الواقف عليها ، وبين توراة السامرة واليهود
والنصارى من ذلك ما
الصفحه ٢٢٢ : الْعَلَقَةَ مُضْغَةً) [المؤمنون : ١٢] ،
إلى آخر الآية ، فاستطرد من الشخص المخلوق من الطين وهو آدم إلى النوع
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوسلم كتب الى أهل نجران : «بسم إله ابراهيم واسحاق ويعقوب ، من
محمد النبي رسول الله الى اسقف نجران واهل
الصفحه ٩٩ : يقول
إن بني إسرائيل اغضبوني وتمردوا عليّ وعبدوا من دوني آلهة أخرى ، وصاروا من بعد
العلم إلى الجهل ، ومن
الصفحه ١٥٩ : هذه
السورة نزولا : (وَعَلَى الَّذِينَ
هادُوا حَرَّمْنا ما قَصَصْنا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ) [النمل : ١١٨
الصفحه ١٢٢ : لا ندخل إلا عليها ، فارسلوا إلى الملك أنهم يأبون ، فدخلنا على رواحلنا
متقلدين سيوفنا حتى انتهينا إلى
الصفحه ٢١٧ : الإلهية القادرة على كل شيء» هذه
شهادتهم وأمانة المجمع السادس من المجمع الحلقدوني ، وثبتوا ما ثبته الخمس