الصفحه ١٦٧ : .
وطوائف النصارى عندهم أن ذلك كله غير واجب ، وأن الإنسان يقوم من على بطن المرأة
ويبول ويتغوط ولا يمس ما
الصفحه ٩٢ : به إلى أن جاوز السموات السبع ورأى ما لم يره بشر
قبله ، ورفع على سائر النبيين ، وجعل سيد ولد آدم
الصفحه ١٢١ : ارجع
بابن أخيك إلى بلده واحذر عليه اليهود فو الله لئن عرفوا منه ما اعرف ليبغنه عنتا
فإنه كائن لابن أخيك
الصفحه ٥٠ : اتبعه الا شرارنا ، ولو كانوا من خيارنا ما تركوا دين آبائهم وذهبوا الى
غيره ، فانزل الله عزوجل في ذلك
الصفحه ٤٠ : بملكه مع علمه بانه سينقل عنه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأمته. ونحن نسوق قصته ، ففي الصحيحين من
الصفحه ١٧٣ : التي أعمل هي الشاهدات لي بأن الله أرسلني إلى هذا
العالم». وفيه «ما أبعدني وأتعبني أن أحدثت شيئا من قبل
الصفحه ١٩ :
الأنبياء من أولهم الى آخرهم ولم يتبعه من الأمم ما صدق محمد بن عبد الله صلىاللهعليهوسلم ، والذين اتبعوه
الصفحه ٦٢ : الشَّاهِدِينَ). [آل عمران : ٨١] ، قال ابن عباس ما بعث الله من نبي إلا
أخذ عليه الميثاق لئن بعث محمد وهو حي
الصفحه ٤٣ : الناس فكان اشدهم عليه قريش واعداهم له يهود واقربهم منه النصارى ،
ولعمري ما بشارة موسى بعيسى الا كبشارة
الصفحه ١٤٣ :
ومعارفهم ، فلو قيس ما عند جميع الأمم من معرفة وعلم وهدى وبصيرة إلى ما عندهم لم
يظهر له نسبة إليه بوجه ما
الصفحه ١٨٧ : التوراة ما هو من الجنس وأبلغ ولم يدل ذلك على أن موسى
إله ولا إنه خارج عن جملة العبيد! وقوله «يتراءى» مثل
الصفحه ٧ : عدمها ولا له قدرة على إفنائها
بعد وجودها ، ما أنزل على بشر كتابا ، ولا أرسل الى الناس رسولا ، فلا شرع
الصفحه ١٨٢ : ، وجميع ما تستدل به المثلثة
عباد الصليب على إلهية المسيح من ألفاظ وكلمات في الكتب فانها مشتركة بين المسيح
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوسلم فقرأه ، فاذا فيه «بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد رسول
الله إلى هرقل عظيم الروم ، سلام على من
الصفحه ١١٥ : أقذف به في البحر ففعل ،
فانفرج الماء فقذفه فيه ورجع إلى كعب فأخبره فقال صدقت إنه من التوراة التي أنزلها