الصفحه ٣٢ : ، فضرب النجاشي يده إلى الأرض فأخذ منها عودا ثم قال ما عدا عيسى
ابن مريم ما قلت هذا العود ، فتناخرت
الصفحه ١٩٤ : يخالف حكم التوراة ويستدرك عليها ويعرض عن بعضها إلى أن كان من
أمره ما كان. وطوائف من اليهود يقولون غير
الصفحه ٢٢٠ : الحبر السمين؟! وكان حبرا سمينا ، فغضب عدو الله وقال : والله ما
أنزل الله على بشر من شيء. فقال له أصحابه
الصفحه ٢٥ : على موسى
ليس في المثاني التي أحدثنا ، فقال له كعب بن أسد : ما يمنعك يا أبا عبد الرحمن من
اتباعه؟ قال
الصفحه ٣٦ : هذا والله خير من الذي نحن عليه ، فو الله ما برحتهم حتى غربت الشمس وتركت
ضيعته فلم آتها ، ثم قلت لهم
الصفحه ١٣٧ : وقد تم النصاب بدونها ، فهؤلاء العرب من أولهم
إلى آخرهم لم يتوقف إسلامهم على معرفة ما عند أهل الكتاب من
الصفحه ٣٥ :
، وجلست بين يديه ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : «ما يفرك أن تقول لا إله إلا
الله ، فهل تعلم من إله سوى
الصفحه ١٩١ : وتمسكي به فإن الله جاعله لأمة عظيمة ، وإن
الله فتح عليها فإذا ببئر ماء فذهبت وملأت المزادة منه وسقت الصبي
الصفحه ١٣٨ : يزل عند كل أمة كتب لا يطلع عليها إلا بعض خاصتهم فضلا عن
جميع عامتهم ، ويمكن أنه كان في بعضها فأزيل منه
الصفحه ١٦٩ :
المسيح بعده على ذلك قريبا من ثلاثمائة سنة ثم أخذ القوم في التغيير والتبديل
والتقرب إلى الناس بما يهوون
الصفحه ١٧٨ :
ادعى أنه عبد ونبي
ورسوله كما شهدت به الأناجيل كلها ودل عليه العقل والفطرة وشهدتم أنتم له بالإلهية
الصفحه ٤٨ : الولد الى أبيه أو الى أمه؟ قال «اخبرني
بهن جبريل آنفا» قال : جبريل؟ قال : نعم» قال : ذاك عدو اليهود من
الصفحه ٤٥ : من لاقى ، قلت وأنا خارج غدا ، فلما أيقن بمخرجي خلا به
أخوه فقال ما نحن فيما قد ظهر عليه ، وكل من أرسل
الصفحه ٤٤ : الله الى الناس كافة لأنذر من كان
حيا ويحق القول على الكافرين ، وانكما ان اقررتما بالاسلام وليتكما
الصفحه ٦٩ : وانا اطلب من الأب أن
يعطيكم فارقليطا آخر يثبت معكم إلى الأبد» فقوله «فارقليطا آخر» دل على انه ثان
لأول