الصفحه ٧٣ :
النجاشي من الصحابة ما شهد به محمد صلىاللهعليهوسلم ، للمسيح قال لهم بما زاد عيسى على ما قلتم هذا العود
الصفحه ١٧٤ : بعثني» فما زاد في
دعواه على ما ادعاه الأنبياء فأمسكت المثلثة قوله «إني منه» وقالوا : إله حق من
إله حق
الصفحه ٢٢٤ : إلها آخر
وقد شاهدوا من أدلة التوحيد وعظمة الرب وجلاله ما لم يشاهده سواهم؟! وإذا قد عزموا
على اتخاذ إله
الصفحه ١٢٦ : التبديل والتحريف إليها ؛ وعلى ما فيها من
ذلك فقد صرفهم الله عن تبديل ما ذكرنا من البشارات بمحمد بن عبد
الصفحه ٢١٦ : ، يعرف تاما بلاهوته تاما بناسوته ، وشهدت كما شهد مجمع
الحلقدونية على ما سبق أن الإله الابن في آخر الأيام
الصفحه ٥٧ : فكيف اذا تطابقت الادلة على صحة ما أخبر به «الوجه
الثاني» انه جعل الاخبار به من أعظم أدلة صدقه وصحة
الصفحه ١٨٩ : الشاهد الذي
لا يغيب ولا يستخلف أحدا على تدبير ملكه ولا يحتاج إلى من يرفع إليه حوائج عباده
أو يعاونه عليها
الصفحه ١٢٤ : على ما صورت عليه
الأنبياء لأنا رأينا صورة نبينا مثله؟ قال إن آدم سأل ربه أن يريه الأنبياء من
ولده
الصفحه ١٨٨ : الكلام ما يدل على أن المسيح خالق
السموات والأرض ، وأنه إله حق غير مصنوع ولا مخلوق ، فإن قوله : «أن الله
الصفحه ١٥٠ :
وقضائه وقدره ففي أعلى المراتب ، فمن وقف عليه وعرف ما قالته الأنبياء عرف أنه
مشتق منه مترجم عنه ، وكل علم
الصفحه ٢٠٤ : يدعوا له في صلواتهم ، فوهب الله له العافية ورجع إلى أفضل ما كان
عليه من الصحة والقوة ، فلما صح وقوي رجع
الصفحه ١٣٩ : الموعود به على
ألسنة الأنبياء المتقدمين ، وقال من قال منهم في وجهه : نشهد أنك نبي فقال : «ما
يمنعك من
الصفحه ١٣٦ : ما نصت عليه التوراة من قوله : «لا تزيدوا على الأمر
الذي أنا موصيكم به شيئا ، ولا تنقصوا منه شيئا
الصفحه ٣٣ : ، لنا من نحن عليه ولكم ما
أنتم عليه ، لم نأل من أنفسنا خيرا ويقال ان النفر من النصارى من أهل نجران
الصفحه ١٨٤ : من
الملائكة» فهل يقول هذا من هو رب الملائكة وإلههم وخالقهم؟!
وإن اوجبتم له
الإلهية بما نقلتموه عن