الصفحه ٢١١ : ، إله حق من إله حق من طبيعة
الأب والابن ، جوهر واحد وطبيعة واحدة ، وزادوا في الأمانة التي وضعتها
الصفحه ٢٤ : ألست الذي قلت ما قلت وأخبرتنا به؟! قال ليس به. قال ابن
إسحاق وحدثني عاصم بن عمر بن قتادة قال حدثني
الصفحه ٣٢ :
فينا لا تفعل فإن لهم ارحاما وإن كانوا قد خالفونا ، قال والله لأخبرنه أنهم
يزعمون ان عيسى ابن مريم عبد
الصفحه ٤٧ : ، وخائفون منه.
ولو لم يسلم من
اليهود في زمنه الا سيدهم على الاطلاق وابن سيدهم وعالمهم وابن عالمهم
الصفحه ٥٠ : : يا
ابن امي اطعني في هذا الامر ثم اعصني فيما شئت بعده لا تهلك ، قال لا والله لا
اطيعك واستحوذ عليه
الصفحه ٩٦ :
يقولون لم يظهر
بعد ، وسيظهر ونتبعه. قال ابن اسحاق : حدثني محمد بن أبي محمد ، عن عكرمة وعن سعيد
بن
الصفحه ١٢٠ :
قال محمد بن عمر
وحدثنا ابن أبي حبيبة عن داود بن الحصين ، قال لما خرج أبو طالب إلى الشام وخرج
معه
الصفحه ١٣٨ : أنه رسول
الله وقد شهدوا بأنه أعلمهم وابن أعلمهم وخيرهم وابن خيرهم ، فلم يضر قولهم بعد
ذلك أنه شرهم
الصفحه ١٩٥ : اتفاق فرقهم المشهورة اليوم
على القول بالتثليث وعبادة الصليب ، وأن المسيح ابن مريم ليس بعبد صالح ولا نبي
الصفحه ٢٠٣ :
النصارى ـ إن سيدنا المسيح خلق من اللاهوت إنسانا كواحد منا في جوهره ، وأن ابتداء
الابن من مريم ، وأنه اصطفى
الصفحه ٢٠٨ : بيت المقدس وأطلب المواضع المقدسة وابنيها ، فدفع إليها الملك
أموالا جزيلة ، وسارت مع أسقف بيت المقدس
الصفحه ٢٥ :
فاطيعوني وتعالوا
نتبع محمدا ، فو الله أنكم لتعلمون أنه نبي وقد بشرنا به وبأمره ابن الهيبان وأبو
الصفحه ٤٩ : وعلى دينه بعث
بما بعث به ، فقالت يا ابن أخي أهو النبي الذي كنا نبشر به انه يبعث مع نفس الساعة؟
قال قلت
الصفحه ٥٣ :
المؤمنين منهم : والله لأحدنا اعرف به من ابنه ، ان احدنا ليخرج من عند امرأته وما
يدري ما يحدث بعده. ولهذا
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم ، قبل ظهورهما بزمن طويل ، يريد ابعث محمدا حتى يعلم الناس
أن المسيح بشر ليس إلها ، وأنه ابن البشر