الصفحه ١٢٣ :
فتح بابا آخر
فاستخرج منه حريرة سوداء وإذا فيها صورة رجل شديد البياض حسن العينين صلت الجبين
طويل
الصفحه ١٣٥ :
[تواطؤ اليهود والنصارى على تغيير بعض النسخ غير ممتنع.
من مثالب النصارى]
والمقصود أن هذا
الصفحه ٩٨ : ، ويخرج رجال بني قيدار في
جماعات الشعوب معهم ملائكة على خيل بيض متسلحين يوقعون بكم ، وتكون عاقبتكم إلى
الصفحه ١٨ : ويريهم من الآيات ما يقيم حجة الله عليهم وقد أطبقوا على الكفر
الا قليلا منهم كما قال تعالى : (وَما آمَنَ
الصفحه ١٤١ :
ثلاثا في غار تحت
الأرض ، ثم خرجوا بعد ثلاث على غير الطريق إلى أن قدموا المدينة ، والشوكة والعدد
الصفحه ١٥٢ : فلا يزال في العلم الموروث عن الأنبياء شيء لا يعرفه إلا الآحاد من الناس أو
الواحد وهذه الأمة على قرب
الصفحه ١٠٧ : له احمد يخرج من الحرم :
فقال له خليفة بن ثعلبة الأشهلي كالمستهزئ به : ما صفته؟ فقال : رجل ليس بالقصير
الصفحه ٧٨ : كل من أعرض عن الحق يعوض عنه بالباطل.
[ما عوض به إبليس والنصارى وكل مستكبر عن حق]
وأصل هذه أن
الصفحه ١٠٢ : البهت
والجرأة على الله والافتراء عليه ؛ فإنه لا يأتي من قد مات إلى يوم الميقات
المعلوم.
الصفحه ١٨٦ :
لله ، والعبودية
أجل مراتبه ، واسم «الإله» من جهة التراجم جاء ، والمراد به السيد المطاع لا الإله
الصفحه ٢٠٠ : أيديهم على رأسه ويبركونه ، ثم يختارون رجلا فاضلا قسيسا يصيرونه تمام
العدة ، ولم يزل أمر القوم كذلك إلى
الصفحه ٥ : اللهِ
الْإِسْلامُ) [آل عمران : ١٩]
وجعل أهله هم الشهداء على الناس يوم يقوم الاشهاد ، لما فضلهم به من
الصفحه ٨٥ :
السيوف العربية التي فتح الصحابة بها البلاد ، وهي إلى اليوم معروفة لهم وقوله «يسبحون
على مضاجعهم» هو نعت
الصفحه ٢٠٩ : » وقال : «كما أن الأب يحيي من يشاء ويميته كذلك الابن يحيي من يشاء ويميته»
قالوا فدل على أنه يحيي ويخلق
الصفحه ٢١١ : الثالث]
فكان لهم مجمع
ثالث بعد ثمان وخمسين سنة من المجمع الأول بنيقية فاجتمع الوزراء والقواد إلى
الملك