الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم : «خفف على داود القرآن فكان ما بين أن تسرج دابته إلى أن
يركبها يقرأ القرآن» فالمراد به قرآنه وهو
الصفحه ٢٢٥ :
خلقت فوق الأرض
عالية عليها كالجبال ونحوها بل من جواهر لا تكون إلا تحت الأرض والصخور والأحجار
عالية
الصفحه ٦٤ :
ونبّأه عليه إخبار عن نبوته ، وتجليه من ساعير هو مظهر المسيح من بيت المقدس ، «وساعير»
قرية معروفة هناك إلى
الصفحه ٦٨ : عليه قول يوشع «من
عمل حسنة يكون له فارقليط جيد» اي حمد جيد.
«والقول
الثاني» وعليه اكثر
النصارى انه
الصفحه ١٩٦ : وقع
عليه الصلب والتسمير والصفع والربط وبالحبال واللاهوت لم يمت ولم يألم ولم يدفن ،
قالوا وهو إله تام
الصفحه ١٦٣ :
أفلا يستحي من
تعيير المسلمين من هذا شرعه ودينه؟!
[ما لاقاه إخوان القردة .. من الإذلال والصغار من
الصفحه ١٤ :
لو خلصت من
الشوائب ، وكانت خالصة لوجهه واقعة على وفق أمره ، وما هو والله الا التعلق باذيال
عفوه
الصفحه ٢٠٢ :
من بعده فيلبس فآمن بالمسيح فوثب عليه بعض قواده فقتله ، ثم قام بعده «دانقيوس»
ويسمى دقيانوس فلقي
الصفحه ٢٢٦ : سلطانه وصدق رسوله ما لا مزيد
عليه ، ثم أنزل عليهم بعد ذلك كتابه وعهد إليهم فيه عهده وأمرهم أن يأخذوه بقوة
الصفحه ١٦ :
استولت على الدنيا من مشارقها الى مغاربها.
فاما «اليهود»
فاكثر ما كانوا باليمن وخيبر والمدينة وما حولها
الصفحه ١٢٨ : جهرة وتحت رجليه كرسي منظره كمنظر البلور» وهذا من كذبهم وافترائهم على الله
وعلى التوراة ، وعندهم في
الصفحه ١٥٤ :
، والكسل في الخيرات وهذا الحال يكذب لسان المقال» والجواب من وجوه :
(أحدها)
أن يقال : ما ذا
على الرسل
الصفحه ١٩٢ : بنيف على مائتين وعشرات من
السنين اخبرتم عن منام رؤى فأسرعتم إلى تصديقه ، وكان الأولى لمن كفر بالقرآن أن
الصفحه ٢٢٩ : ].
والحمد لله أولا
وآخر وباطنا وظاهرا ، وصلى الله على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه
أجمعين ، وسلم
الصفحه ٧٢ : إليه ، وضمن له
العصمة في تبليغ رسالاته ، فلهذا أرشد الناس إلى جميع الحق وألقى للناس ما لم يمكن
غيره من