الصفحه ١٥٦ : ، وآثروا العود إلى مصر وإلى العبودية ليشبعوا من أكل
اللحم والبصل والقثاء والعدس. هكذا عندهم. والذي حكاه
الصفحه ٦٠ : اللسان به
ليلبس على السامع اللفظ المنزل بغيره وهذه الامور انما ارتكبوها لاغراض لهم دعتهم
الى ذلك. فاذا
الصفحه ٢١٩ : قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ :
مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى
الصفحه ٧٧ : ، وسارت دعوته مسير الشمس ، وبلغ
دينه ما بلغ الليل والنهار ، وخرّت لمجيئه الأمم على الأذقان ، وبطلت به
الصفحه ١٠٩ :
لقي من الطعام ،
سيفه على عاتقه ولا يبالي من لاقى يباشر القتال بنفسه ، ومعه أصحابه يفدونه
بأنفسهم
الصفحه ١٣٣ : موسى ، وقد
ذكرنا أن فيها ما لا يجوز نسبته إلى الله وأنه أنزله على رسوله وكليمه ، وتركنا
كثيرا لم نذكره
الصفحه ١٧٩ : صلىاللهعليهوسلم ، عبده ورسوله من الأمم والشعوب ما لم يخلصه نبي سواه فإن
وجبت بذلك الإلهية لعيسى فموسى
الصفحه ٧٤ : طائفة أخرى : بل هي صريح اسم محمد ، قالوا ويدل
عليه ان الفاظ العبرانية قريبة من الفاظ العربية فهي أقرب
الصفحه ٨٧ : : «قيل لي قم نظارا فانظر ما ترى تخبر به ، قلت أرى راكبين
مقبلين احدهما على حمار والآخر على جمل ، يقول
الصفحه ١٦٥ : الصبيان ، ثم
آل أمره إلى لطم اليهود خديه ، وصفعهم قفاه ، وبصقهم في وجهه ، ووضعهم تاجا من
الشوك على رأسه
الصفحه ٥٨ : إخباره دليلا على صدقه ، وهذا لا يصدر من عاقل ولا
مجنون. فهذه الوجوه يعلم بها صدق ما أخبر به وان لم يعلم
الصفحه ٥٢ : ، وهذا غاية ما يمكنه من المكابرة ، ولم تجد عليه هذه المكابرة الا كشفه عورته
وابدائه الفضيحة بالكذب
الصفحه ١٩٥ :
[النصارى أشد الأمم افتراقا في دينهم]
[وما اتفقت عليه فرقهم المشهورة]
وأما خبر ما عندكم
أنتم
الصفحه ١٨٣ : عجبا لمن
يحن لقلبه
ومن غلظ طبعه وكشف
فهمه عن فهم مثل هذا لم يكثر عليه أن يفهم من الفاظ الكتب
الصفحه ٦٧ :
جاء وبخ العالم
على الخطيئة ، ولا يقول من تلقاء نفسه ولكنه مما يسمع به ، ويكلمكم ويسوسكم بالحق