الصفحه ٣١ :
أسلمهم إليهما ولا
أكاد أقوام جاوروني ونزلوا ببلادي واختاروني على من سواي حتى أدعوهم فأسألهم ما
الصفحه ٣٨ : به الموت ، فلما حضر قلت له يا فلان إن فلانا أوصى بي؟ إلى فلان ثم أوصى بي
فلان إليك فإلى من توصي بي
الصفحه ٥٢ :
وغيرهما من النبوات التي بأيدي أهل الكتاب كما سنذكرها ، ويدل عليه وجوه :
«الوجه
الأول» أن رسول الله
الصفحه ٦٤ : على الله ، وقولهم لما يبدلونه ويحرفونه هذا من
عند الله ، وحمل هذا الكلام على الاستفهام والانكار غاية
الصفحه ٦٥ :
«فاران» هي أرض
الشام وليست أرض الحجاز وليس هذا ببدع من بهتهم وتحريفهم وعندهم في التوراة : ان
الصفحه ٦٦ :
هو من صميم ولده ،
فإنه جعل لأمة عظيمة ، ومن تدبر هذه البشارة جزم بأن المراد بها رسول الله
الصفحه ٧٩ : بالأيدي في الحيطان وطاعة كل من يحرم عليهم ما شاء
ويحلل لهم ما شاء ويشرع لهم من الدين ما شاء من تلقاء نفسه
الصفحه ١١١ : رسول الله قال
في مجلس من مجالس قريش : هل كان فيكم من مولود هذه الليل؟ قالوا : لا نعلمه ، قال
انظروا يا
الصفحه ١١٨ : : قال : فهل تعلم قرشيا أشرف منه؟
قلت لا والله ، قال : أمحوج هو؟ قلت لا بل هو ذو مال كثير ، قال كم أتى له
الصفحه ١٢٧ :
الأول. والله
سبحانه لم يتجل لموسى وإنما أمره أن يدخل يده في جيبه وأخبره أنها تخرج بيضاء من
غير سو
الصفحه ١٣٣ :
علما وعقلا؟! أهل الكتاب يعلمون أن أحدا لا يمكنه ذلك. وأما من قال من المسلمين. «أن
التغيير وقع في أول
الصفحه ١٤٧ : أعلم بكتاب الله مني تبلغه الإبل والمطايا لأتيته. وقال عبد الله بن بريدة في
قوله عزوجل : (حَتَّى إِذا
الصفحه ١٥٧ : : إن الله بكى على الطوفان حتى رمد من البكاء وجعلت الملائكة تعوده ،
وقولهم : إنه عض أنامله على ذلك
الصفحه ١٧٤ : مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ
صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ) [المائدة : ٧٥] ،
تذكيرا للنصارى
الصفحه ١٨٦ :
لله ، والعبودية
أجل مراتبه ، واسم «الإله» من جهة التراجم جاء ، والمراد به السيد المطاع لا الإله