الصفحه ٢١٤ : الملك أنهم لا
يقبلون مقالة سورس ولا أحد من المخالفين ولو أهرقت دماؤهم وسألوه أن يكف أذاه عنهم
، وكتب
الصفحه ٢٢٣ :
[إنكار النبوات معناه جحد الخالق والجهل بالحقائق]
[وما وقع للفلاسفة والمجوس والنصارى واليهود من
الصفحه ١٨١ : وفي الكتب
الإلهية وكلام الأنبياء من هذا كثير ، وفيما حكى خاتم الأنبياء عن ربه تبارك
وتعالى أنه قال
الصفحه ٦٣ :
المراد به شمويل
النبي فانه من بني إسرائيل ، والبشارة إنما وقعت بنبي من إخوتهم ، وإخوة القوم هم
بنو
الصفحه ٢٠٧ : .
فمنهم من يقول : المسيح ومريم إلهان من دون الله وهم «المريمانية» ومنهم من يقول :
المسيح من الأب بمنزلة
الصفحه ١٤٠ :
لأنهم قليلون جدا
، وأضداده كثيرون لا يحصيهم عدد والجواب من وجوه :
(أحدها)
إنا قد بينا أن
جمهور
الصفحه ١٧٧ :
وهو جعل الخشبة
حيوانا عظيما ثعبانا ، فهذا أبلغ واعجب من إعادة الحياة إلى جسم كانت فيه أولا ،
فإن
الصفحه ٢٩ :
على الهدى والغي
على الرشاد ، والقبيح على الحسن ، والباطل على الحق ، وإنهم اختاروا من العقائد
الصفحه ٢٢٧ :
فحسبك من جهالة
أمة وجفائهم أنهم اتهموا نبيهم ونسبوه إلى قتل أخيه فقال موسى ما قتلته فلم يصدقوه
حتى
الصفحه ٢١ :
وقاتلهم ، وبرأهم
من المسيح وبرأه منهم ، وأخبر أنهم وقود النار وحصب جهنم ، فهذا احد الاسباب التي
الصفحه ٨٠ : «يقرئه السلام منه من لقيه
منهم» وفي حديث آخر : «كيف تهلك أمة أنا في أولها وعيسى في آخرها»؟!
(فصل)
وقد
الصفحه ٢٢١ :
[الأنعام : ٩١] ،
ولا سيما على قراءة من قرأ بتاء الخطاب؟ وهل ذلك صالح لغير اليهود؟ فانهم كانوا
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم وهم الاقلون الاذلون الارذلون من هذه الطوائف على الباطل
أولى واحرى واي امة من الامم اعتبرتها وجدت
الصفحه ١٥٥ :
بقرابها مغفرة» فالمسلمون ذنوبهم ذنوب موحد إن قوي التوحيد على محو آثارها بالكلية
، وإلا فما معهم من التوحيد
الصفحه ١٦٣ :
أفلا يستحي من
تعيير المسلمين من هذا شرعه ودينه؟!
[ما لاقاه إخوان القردة .. من الإذلال والصغار من