الصفحه ٦٩ : الأنبياء والصالحون وما بشر به المسيح ووعد به أمر عظيم يأتي بعده اعظم من هذا
و «أيضا» فانه وصف الفارقليط
الصفحه ٨٧ : صلوات الله
وسلامه عليهما ، وهو أشهر بركوب الجمل من المسيح بركوب الحمار ، وبمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٠ :
والموعظة الحسنة ،
لا فظ ولا غليظ ولا صخاب بالأسواق ، رءوف بمن وإله ، رحيم بمن آمن به ، خشن على من
الصفحه ١٠٧ : ومهاجره ، فلما ظهر
حسدوا وبغوا وأنكروا. وذكر أبو نعيم في «دلائل النبوة» من حديث سليمان بن سحيم
ورميح بن
الصفحه ١١٠ : الأمر إلى العرب ، فقال له شموال
اليهودي وهو يومئذ أعلمهم أيها الملك! أن هذا بلد يكون إليه مهاجر نبي من
الصفحه ١٢٨ : نسبوا إليهما جماعة من الأنبياء
، وقولهم في بعض دعاء صلواتهم : انتبه كم تنام يا رب استيقظ من رقدتك. فتجر
الصفحه ١٤٥ :
[الصحابة أعلم الناس وأفضلهم ، علماء الأمة تلاميذهم]
[من أعلام الصحابة والأئمة]
وكيف يدعي في
الصفحه ١٤٩ : فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً سِيماهُمْ
فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي
الصفحه ١٧١ : به امرأة عذراء وتلده ويؤخذ ويصلب
ويقتل!» قالوا وأما «سنهودس» دون الأمم ، قد اجتمع عليه سبعمائة من
الصفحه ١٩٥ : الرسل وأظهر على أيديهم المعجزات والآيات ، وأن للعالم إلها
هو أب والد لم يزل ، وأن ابنه نزل من السما
الصفحه ٢١٦ : ، وفعل بأحد التلميذين مثله ،
وضرب الآخر بالسياط ونفاه ، فبلغ ذلك ملك قسطنطينية فأرسل إليه أن يوجه إليه من
الصفحه ٨٨ : العاقر التي لم تلد وانطقي بالتسبيح ،
وافرحي ولم تحبلي ، فان أهلك يكونون أكثر من أهلي» يعني باهله بيت
الصفحه ١٢٣ :
فتح بابا آخر
فاستخرج منه حريرة سوداء وإذا فيها صورة رجل شديد البياض حسن العينين صلت الجبين
طويل
الصفحه ٢١٢ : مرات فاجمعوا على لعنه فلعنوه ونفوه وبينوا أن
مريم ولدت إلها وأن المسيح إله حق من إله حق وهو إنسان وله
الصفحه ٢٢٩ :
لِنُورِهِ
مَنْ يَشاءُ ، وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ