الصفحه ١٤١ : أعلام النبوة التي كان يعرفها وشاهدها
فيه ، وترك الأغراض التي منعت المغضوب عليهم من الإسلام من الرئاسة
الصفحه ١٥٠ :
به علم ، وآراؤهم
لنا أحمد وأولى بنا من آرائنا ، ومن أدركنا ممن نرضى أو حكي لنا عنه ببلدنا صاروا
الصفحه ١٦٧ : أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ
اللهِ) [المائدة : ١١٦] ،
فيقول المسيح
الصفحه ١٨٨ :
فيكون الرب عليها
شاهدا ، ويخرج من موضعه ، وينزل ، ويطأ على مشارق الأرض في شأن خطيئة بني يعقوب
الصفحه ١٩٤ : عندها على فراشها وشعر بذلك فهجرها وأنكر ابنها. ومن اليهود
من رغب عن هذا القول وقال إنما أبوه يوسف بن
الصفحه ٢١٥ :
النصارى ، ثم مات
أنسطاس وولى قسطنطين فرد كل من نفاه أنسطاس الملك إلى موضعه ، واجتمع الرهبان
الصفحه ٢٥ :
عمرو بن حواس وهما أعلم اليهود جاء من بيت المقدس يتوكفان قدومه وامرنا باتباعه
وأمر أنا أن نقرئه منهما
الصفحه ٢٨ : ء مثلها في الأرض اعطنا خبزنا
الملائم لنا ، ثم يحدث من هو إلى جانبه ، وربما سأل عن سعر الخمر والخنزير وعما
الصفحه ٣٤ : ، منهم أربعة وعشرون رجلا من أشرافهم منهم ثلاثة نفر إليهم يؤول أمرهم «العاقب»
أمير القوم وذو رأيهم وصاحب
الصفحه ٣٥ :
، وجلست بين يديه ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : «ما يفرك أن تقول لا إله إلا
الله ، فهل تعلم من إله سوى
الصفحه ٨٥ : سيوف ذات شفرتين ينتقم الله بهم من الأمم
والنصارى تعيب من يقاتل الكفار بالسيف ، وفيهم من يجعل هذا من
الصفحه ١٢١ : ،
وقلت قريش : إن لمحمد عند هذا الراهب لقدرا ، وجعل أبو طالب لما يرى من الراهب
يخاف على ابن أخيه ، فقال
الصفحه ١٢٢ :
ادخلوا ، فدخلنا عليه وهو على فراش له وعنده بطارقته من الروم وكل شيء في مجلسه
أحمر وما حوله حمرة وعليه
الصفحه ١٤٤ :
وعلم ما كان من
المبدأ والمعاد ، وتخليق العالم وأحوال الأمم الماضية ، والأنبياء وسيرهم وأحوالهم
مع
الصفحه ١٤٦ : العشرة ، والأخاذ لو نزل به أهل الأرض لأصدرهم ، وإن عبد الله
من تلك الأخاذ ، وفي الصحيح عن النبي