الصفحه ٢٠٣ :
[بولس أول من ابتدع اللاهوت والناسوت في شأن المسيح]
ثم قام بعده قيصر
آخر. وفي زمنه جعل في أنطاكية
الصفحه ٢١١ : الثالث]
فكان لهم مجمع
ثالث بعد ثمان وخمسين سنة من المجمع الأول بنيقية فاجتمع الوزراء والقواد إلى
الملك
الصفحه ٢١٧ :
المتجسدة إلى أن
صارت في الحقيقة لحما كما يقول الإنجيل المقدس من غير أن تنتقل عن محلها الأزلي
الصفحه ٢٢٥ :
خلقت فوق الأرض
عالية عليها كالجبال ونحوها بل من جواهر لا تكون إلا تحت الأرض والصخور والأحجار
عالية
الصفحه ٢٢٦ : المدينة التي فتحها الله عليهم سجدا ويقولوا حطة ،
فيدخلوا متواضعين لله سائلين منه أن يحط عنهم خطاياهم
الصفحه ٢٢٨ : ]
[المعرض عنها يتقلب في ظلمات والمؤمن في أنوار]
فأهل الأرض كلهم
في ظلمات الجهل والغي إلا من أشرق عليه نور
الصفحه ٥ : ، مبينا ، وأوضح السبيل
الى معرفته واعتقاده حقا يقينا ، ووعد من قام باحكامه وحفظ حدوده أجرا جسيما ،
وذخر
الصفحه ١٠ :
ووسمهم بانهم شر
الدواب وأعد لهم إذا قدموا عليه أليم العقاب ، وحكم لهم بانهم أضل سبيلا من
الانعام
الصفحه ١٣ :
لا دين لله غيره
بين هذه الاديان الباطلة التي لا دين في الأرض غيرها أخفى من السها تحت السحاب ،
وقد
الصفحه ١٦ :
استولت على الدنيا من مشارقها الى مغاربها.
فاما «اليهود»
فاكثر ما كانوا باليمن وخيبر والمدينة وما حولها
الصفحه ٤٠ : بملكه مع علمه بانه سينقل عنه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأمته. ونحن نسوق قصته ، ففي الصحيحين من
الصفحه ٧٢ : يشاركه
به أهل الكتاب تلقاه عمن قبله ، ثم جاءه وحي خاص من الله فوق ما كان عنده قال
تعالى : (وَيُعَلِّمُهُ
الصفحه ٩٦ : ، فلما بعثه الله من العرب كفروا به وجحدوا ما
كانوا يقولونه فيه ، فقال معاذ بن جبل وبشر بن البراء بن معرور
الصفحه ١٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المرة الأولى وهو ابن ثنتي عشرة سنة ، فلما نزل الركب
بصرى من أرض الشام
الصفحه ١٣٥ :
[تواطؤ اليهود والنصارى على تغيير بعض النسخ غير ممتنع.
من مثالب النصارى]
والمقصود أن هذا