الصفحه ٩٤ : ) [المرسلات : ١] ،
إلى قوله : (فَالْمُلْقِياتِ
ذِكْراً عُذْراً أَوْ نُذْراً) [المرسلات : ١٥] ،
وقوله : (وَلَوْ
الصفحه ١٠٠ :
والموعظة الحسنة ،
لا فظ ولا غليظ ولا صخاب بالأسواق ، رءوف بمن وإله ، رحيم بمن آمن به ، خشن على من
الصفحه ١٠٨ :
البيت ، ثم أشار
بيده إلى نحو بيت الله الحرام ، فمن أدركه فليصدقه ، فبعث رسول الله
الصفحه ١١٢ : ، فلم يكن لي هم إلا
مكة آتيها فاسأل : هل حدث فيها خبر؟ فيقولون : لا فانصرف إلى أهلي واعترض الركبان
الصفحه ١٢٢ : لا ندخل إلا عليها ، فارسلوا إلى الملك أنهم يأبون ، فدخلنا على رواحلنا
متقلدين سيوفنا حتى انتهينا إلى
الصفحه ١٣٠ : أملك على جميع أهل الأرض ليقول كل ذي نسمة
الله إله إسرائيل قد ملك ، ومملكته في الكل متسلطة» ويقولون فيها
الصفحه ١٣١ :
له ، ويكون لهم في
زمانه شوكة ودولة إلى أن ينزل مسيح الهدى ابن مريم فيقتل منتظرهم ، ويضع هو
واصحابه
الصفحه ١٤٣ : بعث الله فيهم رسوله زكاهم وعلمهم الكتاب والحكمة
وفضلهم في العلم والعمل والهدى والمعارف والإلهية
الصفحه ١٦٥ : بين نجو وبول ودم طمث ، ثم خرج إلى
القماط والسرير كلما بكى ألقمته أمه ثديها ، ثم انتقل إلى المكتب بين
الصفحه ١٦٨ :
الشرق وما صلى
المسيح إلى الشرق قط ، وما صلى إلى أن توفاه الله إلا إلى بيت المقدس ، وهي قبلة
داود
الصفحه ١٧٧ :
وهو جعل الخشبة
حيوانا عظيما ثعبانا ، فهذا أبلغ واعجب من إعادة الحياة إلى جسم كانت فيه أولا ،
فإن
الصفحه ١٨١ : وفي الكتب
الإلهية وكلام الأنبياء من هذا كثير ، وفيما حكى خاتم الأنبياء عن ربه تبارك
وتعالى أنه قال
الصفحه ١٨٣ : كبيرا).
وإن قلتم أوجبنا
له الإلهية من قول شعيا : «من أعجب الأعاجيب أن رب الملائكة سيولد من البشر» قيل
الصفحه ١٩٣ : في طيرانه فسقط إلى الأرض بزعمهم. وفي الإنجيل الذي
بأيديكم في غير موضع ما يشهد أنه لا معجزة له ولا آية
الصفحه ٢٠٥ : قيصر
فقتل من أصحابه مقتلة عظيمة وهرب الملك ومن بقي من أصحابه ، فخرج أهل رومية إلى
قسطنطين بالإكليل