الصفحه ٢٧ :
تبارك وتعالى على
عباده أنه رضي بإراقة دمه عنهم على خشبة الصليب ، فمكن اعداءه اليهود من نفسه ليتم
الصفحه ٥٠ :
صلىاللهعليهوسلم أوثان تعبدها رجال من أهل المدينة لا يتركونها فاقبل عليهم
قومهم وعلى تلك الاوثان
الصفحه ٥٣ :
المؤمنين منهم : والله لأحدنا اعرف به من ابنه ، ان احدنا ليخرج من عند امرأته وما
يدري ما يحدث بعده. ولهذا
الصفحه ٧١ : ، وقال : «أنا النذير العريان» فاخبر من الأمور التي تأتي في المستقبل
بما لم يأت به نبي من الأنبياء كما
الصفحه ٩٨ :
ومن الذي سارت
المنايا أمامه وصحبت سباع الطير جنوده لعلمها بما يقرب من ذبح الكفار لله الواحد
القهار
الصفحه ١٢٥ :
«اليهود» فعلماؤهم
عرفوه وتيقنوا أنه محمد بن عبد الله فمنهم من آمن به ومنهم من جحد نبوته وقالوا
الصفحه ١٥٨ :
من ذبائحهم ، ولم
يمكنهم ذلك إلا بحجة يبتدعونها من أنفسهم ويكذبون فيها على الله ، فإن التوراة إنما
الصفحه ١٨٩ :
والنوم والنسيان
والندم والخوف والهم والحزن ونحو ذلك. «الخامس» أنه لا يماثل شيئا من مخلوقاته بل
ليس
الصفحه ٦ : ) [الحج : ٧٨] وحكم
سبحانه بانه أحسن الاديان ، ولا أحسن من حكمه ولا أصدق منه قيلا فقال : (وَمَنْ أَحْسَنُ
الصفحه ٣٧ : من الشام فاخبروني بهم ، فقدم عليهم تجار من النصارى فأخبروني ، فقلت لهم إذا
قضوا حوائجهم وأرادوا
الصفحه ٦٠ : تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَيَعْفُوا
عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ) [المائدة
الصفحه ١١٩ :
النصراني؟ قال نعم
، فقلت قد كان ، قال ومن؟ قلت محمد بن عبد الله ، فتصبب عرقا : فقلت : قد كان من
الصفحه ١٥٢ : غيره «والتوراة» أعم من التوراة المعينة ،
وقد كان الله سبحانه كتب لموسى في الألواح من كل شيء موعظة
الصفحه ١٦٥ : ومما لم يذكروه فهو في بعضهم وليس في جميعهم ونبيهم
وكتابه ودينه وشرعه بريء منه ، وما عليه من معاصي أمته
الصفحه ٢٠٩ : » وقال : «كما أن الأب يحيي من يشاء ويميته كذلك الابن يحيي من يشاء ويميته»
قالوا فدل على أنه يحيي ويخلق