الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوسلم ، من القتل والسبي وغنيمة الأموال وتخريب الديار وإجلائهم
منها ، فكيف لا تتواصى هذه الأمة بكتمان
الصفحه ٢٢٧ :
فحسبك من جهالة
أمة وجفائهم أنهم اتهموا نبيهم ونسبوه إلى قتل أخيه فقال موسى ما قتلته فلم يصدقوه
حتى
الصفحه ٢١ :
وقاتلهم ، وبرأهم
من المسيح وبرأه منهم ، وأخبر أنهم وقود النار وحصب جهنم ، فهذا احد الاسباب التي
الصفحه ٥٧ : مذكور في الكتب المنزلة]
واذا عرف هذا
فالعلم بانه صلىاللهعليهوسلم مذكور في الكتب المتقدمة يعرف من
الصفحه ١٣٢ :
سائر الأنبياء ،
وهي الإسلام الذي من يبتغي غيره دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. وقد
الصفحه ٢١٨ :
تعالى ومن أصدق من
الله قيلا : (إِنْ هُمْ إِلَّا
كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً) [الفرقان
الصفحه ٢٢١ :
[الأنعام : ٩١] ،
ولا سيما على قراءة من قرأ بتاء الخطاب؟ وهل ذلك صالح لغير اليهود؟ فانهم كانوا
الصفحه ١٦٣ :
أفلا يستحي من
تعيير المسلمين من هذا شرعه ودينه؟!
[ما لاقاه إخوان القردة .. من الإذلال والصغار من
الصفحه ٥٤ :
خُشُوعاً) [الاسراء : ١٠٩]
قال امام التفسير مجاهد : هم قوم من أهل الكتاب لما سمعوا القرآن خروا سجدا
الصفحه ٧٨ : الذي قاله المسيح مطابق لما جاء به أخوه محمد بن عبد الله عن ربه من قوله له (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ
الصفحه ٩٠ : لَيْلاً) [الإسراء : ١] ،
وقوله «وخيرتي ورضا نفسي» مطابق لقوله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله اصطفى كنانة من
الصفحه ١٠٤ :
[مناظرة المؤلف لأحد كبار اليهود]
وقد جرت لي «مناظرة»
بمصر مع أكبر من يشير إليه اليهود بالعلم
الصفحه ١٣٧ : ليس عندهم من النبوة والكتاب حس ولا خبر ، ولا
عين ولا أثر.
[قول السائل : هلا أتى ابن سلام .. بالنسخ
الصفحه ٢١٠ :
حومها ويطعم منها
فمن لم يأكل منه علم أنه مقيم على دين اليهودية ، فقال الملك إذا كان الخنزير في
الصفحه ٢٢٤ : الذي أدركوه من معبودهم وما وصفوه به وما الذي قالوه في نبيهم ، وكيف
لم يدركوا حقيقته البتة ، ووصفوا الله