الصفحه ٢١٣ :
للمناظرة ، فاستحضر الملك البتاركة والأساقفة من سائر البلاد إلى مدينة أفسيس ،
فثبت بترك الإسكندرية مقالة
الصفحه ١٨ : الذين هم أضل من
الانعام ، وهم النصارى أولى وأحرى ، فهذا السؤال الذي أورده هذا السائل وارد بعينه
في حق كل
الصفحه ١٣٦ :
قولهم في صلاتهم
أول العام ما حكيناه عنهم ، وكذلك تواطؤهم على شرع صوم إحراق بيت المقدس وصوم حصا
الصفحه ١٦٦ : تكذيبه إياي
فقوله لن يعيدني كما بدأني وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته» فلو أتى الموحدون
بكل ذنب وفعلوا
الصفحه ١٩٢ : بنيف على مائتين وعشرات من
السنين اخبرتم عن منام رؤى فأسرعتم إلى تصديقه ، وكان الأولى لمن كفر بالقرآن أن
الصفحه ٢٠١ : يملكوا منهم ملكا فبلغ الخبر قيصر فوجه إليهم
جيشا فقتل منهم من لا يحصى ، ثم ملك بعده آخر وأخذ الناس بعبادة
الصفحه ١٠٧ : ، عن ذكوان أبي صالح ، عن كعب قال : في السطر الأول : «محمد رسول الله ، عبدي
المختار ، لا فظ ولا غليظ
الصفحه ١٢٨ : نسبوا إليهما جماعة من الأنبياء
، وقولهم في بعض دعاء صلواتهم : انتبه كم تنام يا رب استيقظ من رقدتك. فتجر
الصفحه ١١ : يعبده ويهواه ، وقال الرب تعالى وقد أنصت له الخلائق : «أليس
عدلا مني أن أولي كل انسان منكم ما كان في
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوسلم؟! وتأمل قول النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقد سئل ما أول امرك قال : «أنا دعوة أبي إبراهيم ، وبشرى
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يبعث إليه من بقي عنده من أصحابه ويحملهم ففعل ، فقدموا
المدينة فوجدوا رسول الله
الصفحه ٦١ :
الشَّاهِدِينَ) [المائدة : ٨٣]
وقال تعالى : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ
الصفحه ١٤٠ :
لأنهم قليلون جدا
، وأضداده كثيرون لا يحصيهم عدد والجواب من وجوه :
(أحدها)
إنا قد بينا أن
جمهور
الصفحه ١٧٦ : المسيح تنتظر الجواب من عباد الصليب]
فيا معشر المثلثة
وعباد الصليب! أخبرونا من كان الممسك للسماوات
الصفحه ٢٩ :
على الهدى والغي
على الرشاد ، والقبيح على الحسن ، والباطل على الحق ، وإنهم اختاروا من العقائد