الصفحه ٥١ :
[المذكور في كتبهم غالبا نعته وهو أبلغ من الاسم]
(فصل)
قال السائل «مشهور
عندكم في الكتاب والسنة
الصفحه ١٣٨ : وبدل ونسخت النسخ من هذه التي قد
غيرت واشتهرت بحيث لا يعرف غيرها وأخفى أمر تلك النسخ الأولى ، وهذا كله
الصفحه ١٨٥ : المراد بها المسيح لم يدل
على مطلوبهم. أما «المقام الأول» فدلالتها على محمد بن عبد الله اظهر من دلالتها
الصفحه ٢١١ : الثالث]
فكان لهم مجمع
ثالث بعد ثمان وخمسين سنة من المجمع الأول بنيقية فاجتمع الوزراء والقواد إلى
الملك
الصفحه ١٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المرة الأولى وهو ابن ثنتي عشرة سنة ، فلما نزل الركب
بصرى من أرض الشام
الصفحه ١٣٥ :
[تواطؤ اليهود والنصارى على تغيير بعض النسخ غير ممتنع.
من مثالب النصارى]
والمقصود أن هذا
الصفحه ١٩٩ : إلى أن أجمعوا على القبض عليه وعلى قتله فصانه الله وأنقذه من أيديهم ، ولم
يهنه بأيديهم ، وشبه لهم بأنهم
الصفحه ٣٥ : كرهت مكاني الأول ، فقلت لو أتيته
فسمعت منه ، فأتيت المدينة فاستشرفني الناس ، وقالوا جاء عدي بن حاتم
الصفحه ٥٥ : ، فانطلق الوفد حتى اذا كانوا بالمدينة وضعوا ثياب السفر
عنهم ولبسوا حللا لهم يجرونها من حبرة وخواتيم الذهب
الصفحه ١٠٢ : اليقين أقول لكم أنه لم تقم النساء عن أفضل من يحيى بن زكريا ، وإن التوراة
وكتب الأنبياء تتلو بعضها بعضا
الصفحه ١٦٠ :
ولا يجوز قبول خبر
فاسق ولا فتواه ، فخالفوهم في سائر ما أصلوه من الأمور التي لم ينطبق بها نص
الصفحه ١٨٢ : وأولى الناس به محمد بن عبد الله في قوله : «إنه عبد الله ورسوله وكلمته
القاها إلى مريم وروح منه» وكتب
الصفحه ٥٦ : ولم يصدروا الا عن رأيي ، واني والله أرى أمرا مقبلا
، والله لئن كان هذا الرجل ملكا مبعوثا فكنا أول
الصفحه ١١٦ : تجارة إلى الشام ، فذكر نحو الحديث
الأول ، وزاد فيه فخرج من عند الراهب وهو ثقيل ، فقال له أبو سفيان : إن
الصفحه ١٥١ : أخرجت للناس يأمرون
بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالكتاب الأول والكتاب الآخر ويقاتلون أهل
الضلالة