الصفحه ١٤٣ :
الألفاظ التي هي
بألفاظ أهل الجنون والمعتوهين أشبه منها بألفاظ العقلاء فالمسلمون إنما بنوا أساس
الصفحه ١٩٨ :
أيديهم باذى ،
فرفعه إليه وأسكنه سماءه ، وسيعيده إلى الأرض ينتقم به من مسيح الضلال واتباعه ،
ثم
الصفحه ٩ :
المغضوب عليهم من الافك والباطل وزور الكلام ، كما نزه ربه وخالقه ومرسله عما قال
فيه المثلثة عباد الصليب
الصفحه ٨١ :
التي بين مكة وطور
سينا تسمى برية فاران ، ولا يمكن أحدا ان يدعى أنه بعد المسيح نزل كتاب في شيء من
الصفحه ١٦١ :
[حيل حخاميمهم الدنيئة]
وما من جماعة منهم
في بلدة إلا إذا قدم عليهم رجل من أهل دينهم من بلاد
الصفحه ١٦٢ :
والإكرام!!!
[من شريعتهم نكاح امرأة الأخ أو العار!!]
وأذكر لك مسألة من
مسائل شرعهم المبدل أو
الصفحه ١٧٢ : ، وإنّه خالق السموات والأرضين ،
والأولين ، والآخرين ورازقهم ومحييهم ومميتهم وباعثهم من القبور وحاشرهم
الصفحه ٢٠٢ : وغلبت على بابل وآمد وفارس. وتملك اردشير بن بابك في اصطخر وهو أول ملك ملك
على فارس في المدة الثانية ، ثم
الصفحه ٢٠٦ :
، وقال : لو جعلتم هذا العيد لميكائيل ملك الله لكان أولى فإن هذا الصنم لا ينفع
ولا يضر فأجابوه إلى ذلك
الصفحه ٥٢ :
وغيرهما من النبوات التي بأيدي أهل الكتاب كما سنذكرها ، ويدل عليه وجوه :
«الوجه
الأول» أن رسول الله
الصفحه ٦٤ : على الله ، وقولهم لما يبدلونه ويحرفونه هذا من
عند الله ، وحمل هذا الكلام على الاستفهام والانكار غاية
الصفحه ٦٦ :
هو من صميم ولده ،
فإنه جعل لأمة عظيمة ، ومن تدبر هذه البشارة جزم بأن المراد بها رسول الله
الصفحه ١٣٣ :
علما وعقلا؟! أهل الكتاب يعلمون أن أحدا لا يمكنه ذلك. وأما من قال من المسلمين. «أن
التغيير وقع في أول
الصفحه ١٨٦ :
لله ، والعبودية
أجل مراتبه ، واسم «الإله» من جهة التراجم جاء ، والمراد به السيد المطاع لا الإله
الصفحه ٨ : وأولى الناس به
بانه عبد الله ورسوله ، وأنه أركون (١) العالم ، وانه روح الحق الذي لا يتكلم من قبل نفسه