الصفحه ١٣٩ : ء من الأمم لا يحصيهم إلا الله حتى كأنكم تواصيتم بذلك
أوصى به الأول للآخر واقتدى فيه الآخر بالأول ، قال
الصفحه ١٥ : ء الداء
من كل عاقل
وهذا دواء الداء
من كل جاهل
[مسائل الكتاب]
والى الله الرغبة
الصفحه ١٢٧ :
الأول. والله
سبحانه لم يتجل لموسى وإنما أمره أن يدخل يده في جيبه وأخبره أنها تخرج بيضاء من
غير سو
الصفحه ٧٤ : بكر كل أول مولود رحم في بني إسرائيل من
إنسان إلى بهيمة لي. وتأمل قوله «نابي أقيم لاهيم تقارب اخيهم
الصفحه ٧٥ :
الأزمنة المستقبلة
كخروج الدجال وظهور الدابة وطلوع الشمس من مغربها وخروج يأجوج ومأجوج ونزول المسيح
الصفحه ٦٩ : الأنبياء والصالحون وما بشر به المسيح ووعد به أمر عظيم يأتي بعده اعظم من هذا
و «أيضا» فانه وصف الفارقليط
الصفحه ٦٣ :
قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ ، بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ، وَإِنَّهُ
لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٢٠٧ : شعلة نار تعلقت من شعلة نار فلم ينقص الأولى لا يقاد
الثانية منها. ومنهم من كان يقول لم تحبل مريم لتسعة
الصفحه ٨٠ : «يقرئه السلام منه من لقيه
منهم» وفي حديث آخر : «كيف تهلك أمة أنا في أولها وعيسى في آخرها»؟!
(فصل)
وقد
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم وهم الاقلون الاذلون الارذلون من هذه الطوائف على الباطل
أولى واحرى واي امة من الامم اعتبرتها وجدت
الصفحه ٣٦ :
الظعينة سترحل من الحيرة تطوف بالبيت بغير جوار ، وليفتحن الله علينا كنوز كسرى بن
هرمز قلت : كسرى بن هرمز
الصفحه ١٥٦ : ، وآثروا العود إلى مصر وإلى العبودية ليشبعوا من أكل
اللحم والبصل والقثاء والعدس. هكذا عندهم. والذي حكاه
الصفحه ٧٣ :
الناس من يقول : معناه أنه أكثر حمدا لله من غيره ، وعلى هذا فيكون بمعنى الحامد
والحماد ، وعلى الأول بمعنى
الصفحه ١٧ : كتاب فليكن
أول ما تدعوهم إليه شهادة ان لا إله الا الله» وذكر الحديث ، ثم دخلوا في الاسلام
من غير رغبة
الصفحه ٤٣ : الْآخِرَةِ وَالْأُولى) [آل عمران : ٦٤]
فانتقم به ثم انتقم منه ، فاعتبر بغيرك ولا يعتبر بك غيرك ، قال : هات