الصفحه ١٩١ :
وسبعون حبرا من
أحبار اليهود فإنه يقول : «وسيلد اثني عشر أمة من الأمم» وفيها «لما هربت هاجر من
سارة
الصفحه ٢٠٤ : جاورها ،
وكانا كالسباع الضارية على النصارى فعلا بهم من القتل والسبي والجلاء ما لم يفعله
بهم ملك قبله
الصفحه ٢٢٦ : فوق رءوسهم وبعث نارا
من قبل وجوههم ، وأتاهم البحر من تحتهم ، ونودوا إن لم تقبلوا أرضختكم بهذا
الصفحه ١٤٨ :
يسمى البحر من
كثرة علمه. وقال طاوس : أدركت نحو خمسين من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا
الصفحه ٢٣١ : ..................................... ١٥٣
ذنوب الموحدين من
المسلمين في جنب عظائم اليهود والنصارى كتفلة في بحر.......... ١٥٤
من فضائح
الصفحه ٢٢٩ :
لِنُورِهِ
مَنْ يَشاءُ ، وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ
الصفحه ٢٢٠ : اليهود ، بل المعروف من دين اليهود الإقرار بصحف إبراهيم ، وموسى
، وزبور داود ، والخبر من أول السور إلى هذا
الصفحه ٦٢ : وانذر به كل نبي قومه من نوح إلى خاتم
الرسل فكيف تتطابق الكتب الإلهية من أولها إلى آخرها على السكوت عن
الصفحه ٥٩ :
باليونانية في بلاد انطاكية من بلاد الروم ، ويقولون ان شمعون المذكور هو ألفه ثم
محى اسمه من اوله ونسب الى
الصفحه ٢٦ : العقل يحكم ببطلانه وبفساده من
أول وهلة لم يكثر على تلك العقول السخيفة أن تسب بشرا أرسله الله ، وتجحد
الصفحه ٣٢ : في خير منزل حتى قدمنا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما كان شهر ربيع الأول سنة سبع من الهجرة
الصفحه ٥ : وَالْأَرْضِ طَوْعاً
وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) [آل عمران : ٨٣]
فلا يقبل من أحد دينا سواه من الأولين
الصفحه ١٨٨ : جميع النبوات من أولها
إلى آخرها متفقة على أصول.
[المثلثة خالفت أصول الأنبياء في تقديس الله ووصفه
الصفحه ٤٩ : وجهه ، فلما رأيت وجهه عرفت
ان وجهه ليس بوجه كذاب ، فكان أول شيء سمعته منه ان قال : «يا أيها الناس
الصفحه ٤٨ : بِإِذْنِ اللهِ) [البقرة : ٩٧].
أما أول اشراط الساعة فنار تخرج على الناس من المشرق في المغرب ، وأما أول طعام