الصفحه ٢١٢ : المسيح ليس هو مع أجسادنا بالطبيعة ، وأن المسيح قبل التجسد من طبيعتين
وبعد التجسد طبيعة واحدة ، وهو أول من
الصفحه ٨٧ : بصرك ، فستبهجين
وتفرحين من أجل أن الله تعالى يصير إليك ذخائر البحر ، وتحج إليك عساكر الأمم ،
حتى تعم بك
الصفحه ١٢٤ : ، والأول
فيما نقلوه من كتبتهم ، وعلمائهم يقرون أنه في كتبهم. فالدليل بالوجه الأول يقام
عليهم من كتبهم
الصفحه ١١٧ :
وقال مروان بن
الحكم ، عن معاوية بن أبي سفيان عن أبي سفيان بن حرب ، قال : خرجت أنا وامية بن
أبي الصلت
الصفحه ٤٤ : ،
والسلام عليك ، ولم يزد : «والجاريتان» مارية ، وسيرين : «والبغلة» دلدل ، وبقيت
الى زمن معاوية ، قال حاطب
الصفحه ٢١٦ : » في أيام معاوية بن أبي سفيان تلاعنوا فيه ، وذلك أنه كان برومية راهب قديس
يقال له مقسلمس وله تلميذان
الصفحه ١٧٧ :
وهو جعل الخشبة
حيوانا عظيما ثعبانا ، فهذا أبلغ واعجب من إعادة الحياة إلى جسم كانت فيه أولا ،
فإن
الصفحه ١٥٥ : من الأمم؟! وقد
فلق الله لهم البحر وأنجاهم من عدوهم وما جفت أقدامه من ماء البحر حتى قالوا لموسى
الصفحه ٨٦ :
المضطهد البائس
ممن هو أقوى منه وينقذ الضعيف الذي لا ناصر له ويرأف بالمساكين والضعفاء ويصلى
عليه في
الصفحه ٨٥ : ، وقال في «صفته» ويحوز من البحر إلى البحر ، ومن لدن
الانهار إلى ينابيع الأرض ، وأنه لتخر أهل الجزائر بين
الصفحه ١٤٢ : يحصون
كثرة ، ومعلوم أن الغرض الداعي لموافقة الجمهور الذين لا يحصون كثرة وهم أولو
القوة والشوكة أقوى من
الصفحه ١٥٠ :
به علم ، وآراؤهم
لنا أحمد وأولى بنا من آرائنا ، ومن أدركنا ممن نرضى أو حكي لنا عنه ببلدنا صاروا
الصفحه ٨٩ : بتسبيحه في البر والبحر» وقال
«ارفع علما لجميع الأمم من بعيد ، فيصفر بهم من اقصى الأرض فإذا هم سراع يأتون
الصفحه ٨٢ : يموت
من العطش ، وأن الله سقاه من بئر ماء» وقد علم بالتواتر واتفاق الأمم أن إسماعيل
إنما ربي بمكة ، وهو
الصفحه ١٥٤ :
، والكسل في الخيرات وهذا الحال يكذب لسان المقال» والجواب من وجوه :
(أحدها)
أن يقال : ما ذا
على الرسل