الصفحه ١٤٦ : العشرة ، والأخاذ لو نزل به أهل الأرض لأصدرهم ، وإن عبد الله
من تلك الأخاذ ، وفي الصحيح عن النبي
الصفحه ١٥٣ :
وتلاميذهم كأنبياء
بني إسرائيل ، وهل يميز بين العلماء والجهال ويعرف مقادير العلماء إلا من هو من
الصفحه ١٧٠ : إلى أن اجتمعوا المجمع
الذي لم يجتمع لهم أكبر منه في عهد قسطنطين الرومي ابن هيلانة الحرانية الفندقية
الصفحه ٤٥ : يتابعني لركبنا حتى نؤمن بمحمد ونصدق به ، ولكن أخي
أضن بملكه من أن يدعه ويصير دينا ، قلت انه ان أسلم ملكه
الصفحه ٧٠ :
بل يكون أعظم من
المسيح ، فان المسيح أخبر أنه يقدر على ما لا يقدر عليه المسيح ، ويعلم ما لا
يعلمه
الصفحه ٨٤ : أحد بذلك ، ولا يكون ذلك اثابة لها من خضوعها وذلها وأن الله قد سمع ذلك
ويعظم هذا المولود ويجعله لامة
الصفحه ٩١ : ، وَقُلْ آمَنْتُ بِما
أَنْزَلَ اللهُ مِنْ كِتابٍ ، وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ) [الشورى : ١٥] ،
وقوله
الصفحه ٩٤ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً
الصفحه ٩٥ : في التوراة أي التي هي
أعم من الكتاب المعين ، فإن هذا الذي ذكره ليس في التوراة المعينة بل هو في كتاب
الصفحه ١٠٣ : الأمة مثلا بصخرة
وقال : «من سقط على هذه الصخرة سينكسر ، ومن سقطت عليه ينهشم» وهذه صفة محمد ومن
ناوأه
الصفحه ١٦٤ : .. وإفك على الله تعالى وتقدس]
وكثيرا ما منعهم
ملوك الفرس من الختان وجعلوهم قلفا ، وكثيرا ما منعوهم من
الصفحه ١٩٣ :
يوم الجمعة وصلب
في الساعة التاسعة من اليوم بعينه» فمتى تتوافقون مع اليهود في خبره ، واليهود
مجمعون
الصفحه ١٩٦ :
يدعى ملكانيا هو
صاحب مقالتهم كما يقوله بعض من لا علم له بذلك ـ أن الابن الأزلي الذي هو الكلمة
الصفحه ٢٠٠ :
في زمن موسى
وأمرهم إذا مات البترك أن يختاروا من الاثني عشر واحدا يجعلونه مكانه ، ويضع
الاثني عشر
الصفحه ٢١٤ :
وقد لعنوا من
مقدميهم وأساقفتهم من ذكرنا وكفروهم وتبرءوا منهم ومن مقالاتهم.
[المجمع السابع]
ثم