الصفحه ٧٢ : يشاركه
به أهل الكتاب تلقاه عمن قبله ، ثم جاءه وحي خاص من الله فوق ما كان عنده قال
تعالى : (وَيُعَلِّمُهُ
الصفحه ٩٦ : ، فلما بعثه الله من العرب كفروا به وجحدوا ما
كانوا يقولونه فيه ، فقال معاذ بن جبل وبشر بن البراء بن معرور
الصفحه ١٢٩ :
موسى بن عمران
البتة لأن موسى صان التوراة عن بني إسرائيل ولم يبثها فيهم خوفا من اختلافهم من
بعده في
الصفحه ١٤١ : أعلام النبوة التي كان يعرفها وشاهدها
فيه ، وترك الأغراض التي منعت المغضوب عليهم من الإسلام من الرئاسة
الصفحه ١٦٧ : أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ
اللهِ) [المائدة : ١١٦] ،
فيقول المسيح
الصفحه ١٩٤ : عندها على فراشها وشعر بذلك فهجرها وأنكر ابنها. ومن اليهود
من رغب عن هذا القول وقال إنما أبوه يوسف بن
الصفحه ٢١٥ :
النصارى ، ثم مات
أنسطاس وولى قسطنطين فرد كل من نفاه أنسطاس الملك إلى موضعه ، واجتمع الرهبان
الصفحه ١٢ : أحد من
البشر ، ولم يقروا بأنه الواحد الاحد الفرد الصمد ، الذي لم يلد ولم يولد ، ولم
يكن له كفوا أحد
الصفحه ٢٥ :
عمرو بن حواس وهما أعلم اليهود جاء من بيت المقدس يتوكفان قدومه وامرنا باتباعه
وأمر أنا أن نقرئه منهما
الصفحه ٢٨ : ء مثلها في الأرض اعطنا خبزنا
الملائم لنا ، ثم يحدث من هو إلى جانبه ، وربما سأل عن سعر الخمر والخنزير وعما
الصفحه ٣٤ : ، منهم أربعة وعشرون رجلا من أشرافهم منهم ثلاثة نفر إليهم يؤول أمرهم «العاقب»
أمير القوم وذو رأيهم وصاحب
الصفحه ٤٢ : ، وقد أخذنا الحجة عليك من فيك الإنجيل بيننا وبينك
شاهد لا يرد وقاض لا يجور ، وفي ذلك موقع الحز وإصابة
الصفحه ١٢١ : ،
وقلت قريش : إن لمحمد عند هذا الراهب لقدرا ، وجعل أبو طالب لما يرى من الراهب
يخاف على ابن أخيه ، فقال
الصفحه ١٢٢ :
ادخلوا ، فدخلنا عليه وهو على فراش له وعنده بطارقته من الروم وكل شيء في مجلسه
أحمر وما حوله حمرة وعليه
الصفحه ١٤٤ :
وعلم ما كان من
المبدأ والمعاد ، وتخليق العالم وأحوال الأمم الماضية ، والأنبياء وسيرهم وأحوالهم
مع