الصفحه ٩٣ : ولا استكان ، بل خرج من الغد في طلب عدوه على شدة القرح
حتى أرعب منه العدو وكر خاسئا على كثرة عددهم
الصفحه ١٠٥ :
«قريب من هذه
المناظرة ما جرى لبعض علماء المسلمين مع بعض اليهود ببلاد المغرب قال له المسلم :
في
الصفحه ١٠٨ : أوصف لمحمد من أبي
عامر الراهب ، كان يألف اليهود ويسائلهم عن الدين ويخبرونه بصفة رسول الله
الصفحه ١٧٣ : على معنى التوالد ، وقال : «إني لم أجئ لا عمل بمشيئة نفسي ولكن بمشيئة
من أرسلني» وقال : «إن الكلام الذي
الصفحه ١٧٥ : ] ،
فقال لهم : «لو كان الله أباكم لأطعتموني لأني رسول منه خرجت مقبلا ولم أقبل من
ذاتي ولكن هو بعثني ، لكنكم
الصفحه ١٧٨ : ذلك كله وصدقتم من كذب على
الله وعليه!! وإن قلتم إنما جعلناه إلها لانه أخبر بما يكون بعده من الأمور
الصفحه ١٨٣ : عجبا لمن
يحن لقلبه
ومن غلظ طبعه وكشف
فهمه عن فهم مثل هذا لم يكثر عليه أن يفهم من الفاظ الكتب
الصفحه ١٩٠ :
بخلافه أصلا ،
فترك المثلثة عباد الصليب هذا كله ، وتمسكوا بالمتشابهة من المعاني والمجمل من
الألفاظ
الصفحه ٢١٧ :
المتجسدة إلى أن
صارت في الحقيقة لحما كما يقول الإنجيل المقدس من غير أن تنتقل عن محلها الأزلي
الصفحه ٢٢٥ :
خلقت فوق الأرض
عالية عليها كالجبال ونحوها بل من جواهر لا تكون إلا تحت الأرض والصخور والأحجار
عالية
الصفحه ٢٢٨ : ]
[المعرض عنها يتقلب في ظلمات والمؤمن في أنوار]
فأهل الأرض كلهم
في ظلمات الجهل والغي إلا من أشرق عليه نور
الصفحه ١٠ :
ووسمهم بانهم شر
الدواب وأعد لهم إذا قدموا عليه أليم العقاب ، وحكم لهم بانهم أضل سبيلا من
الانعام
الصفحه ١٣ :
لا دين لله غيره
بين هذه الاديان الباطلة التي لا دين في الأرض غيرها أخفى من السها تحت السحاب ،
وقد
الصفحه ١٦ :
استولت على الدنيا من مشارقها الى مغاربها.
فاما «اليهود»
فاكثر ما كانوا باليمن وخيبر والمدينة وما حولها
الصفحه ٤٠ : بملكه مع علمه بانه سينقل عنه إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأمته. ونحن نسوق قصته ، ففي الصحيحين من